الحرب الأهلية الأموية
الحرب الأهلية الأموية أو الثورة العباسية، إلى (40) عامًا من الصراع المفتوح بين الخلافة العباسية والخلافة الأموية
الحرب الأهلية الأموية أو الثورة العباسية، إلى (40) عامًا من الصراع المفتوح بين الخلافة العباسية والخلافة الأموية
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
هو هشام بن إسماعيل بن هشام بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، يُكنّى بأبا الوليد المخزومي، جاء هشام بن اسماعيل إلى دمشق فتزوج عبد الملك بن مروان ابنته
روى عن طلحة بن عبدلله بن عوف سعد بن إبراهيم وأبو الزناد والزهري وغيرهم، فقد كان من الشرفاء وإمام وكان يقال له طلحة الندى، توفي طلحة بن عبد الله عام 99 هجري في خلافة عمر بن عبد العزيز
قتيبة بن مسلم (توفي عام 715)، هو قائد عربي كان في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان واليًا على الري وعلى خراسان
وقعت معركة ممس عام (688) في مدينة برقة بين القوات العربية الإسلامية التابعة للخلافة الأموية والأمازيغ
عبد العزيز بن موسى بن نصير وهو أول والي الأندلس، حكم بين الأعوام (714) إلى (716)
هذه القصة تتجاوز موضوع الإستراتيجية والقدرات العسكرية إلى شيء أعمق من ذلك، الإيمان بالفكرة التي تحرك أصحابها وتجعلهم لا يخافون من الموت والمخاطر التي تؤدي لها الفكرة
ثورة الخوارج، وهم طائفة مسلمة تكونت في بلاد ما بين النهرين، كان قائد ثورة الخوارج هو سعيد بن بهدل، لكنه توفي بالطاعون وخلفه الضحاك بن قيس الشيباني
في تاريخ العصور الوسطى، كان العراق هو المنطقة التي تضم الأجزاء السفلية من بلاد ما بين النهرين
معركة تورز (10 أكتوبر 732)، والتي تُعرف أيضًا معركة بواتييه وتسمى أيضًا باللغة العربية بلاط الشهداء، دارت المعركة بين القوات الفرنجة والبورجندية بقيادة عمدة القصر النمساوي تشارلز مارتل ضد جيش الخلافة الأموية بقيادة عبد الرحمن الغافقي، الحاكم العام للأندلس، انتصر الفرنجة، وقتل عبد الرحمن، وبسط مارتل بعد ذلك سلطته في الجنوب، مؤرخو القرن التاسع، الذين فسروا نتيجة المعركة على أنها حكم إلهي لصالحه، أعطوا تشارلز لقب Martellus ("المطرقة"). تفاصيل المعركة، بما في ذلك موقعها الدقيق والعدد الدقيق للمقاتلين، لا يمكن تحديدها من الروايات التي نجت، عندما بدأ المؤرخون في وقت لاحق يمدحون تشارلز مارتل على أنه بطل المسيحية، بدأ مؤرخو ما قبل القرن العشرين يصفون هذه المعركة بأنها نقطة التحول الحاسمة في النضال ضد الإسلام. "معظم المؤرخين في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، مثل جيبون، اعتبروا بواتييه (تورز) معركة تاريخية ميزت المد العالي للتقدم الإسلامي في أوروبا"، شعر ليوبولد فون رانك أن "بواتييه كانت نقطة تحول لواحدة من أهم العصور في تاريخ العالم." في حين أن المؤرخين المعاصرين منقسمون حول ما إذا كان النصر مسؤولاً أم لا - كما ادعى جيبون وجيله من المؤرخين - عن إنقاذ المسيحية ووقف غزو الإسلام لأوروبا، فقد ساعدت المعركة في إرساء أسس الإمبراطورية الكارولنجية والسيطرة الفرنجية من أوروبا للقرن القادم، "إن تأسيس قوة الفرنجة في أوروبا الغربية شكل مصير تلك القارة، وقد أكدت معركة تورز تلك القوة." جاءت المعركة بعد عشرين عامًا من الفتوحات الإسلامية في أوروبا، بدءًا من غزو ممالك القوط الغربيين المسيحية في شبه الجزيرة الأيبيرية في عام (711) والتقدم إلى مناطق الفرنجة في بلاد الغال، المقاطعات السابقة للإمبراطورية الرومانية. معركة تورز (10 أكتوبر 732)، والتي غالبًا ما تسمى معركة بواتييه وتسمى أيضًا باللغة العربية بلاط الشهداء.
بدأ زياد الحارثي حياته المهنية في البصرة عام 636 ميلادي وشغل منصب محافظها بين عام 665 ميلادي ووفاته عام 673 ميلادي، في عهد الخليفة أبو بكر اعتنق زياد الإسلام،
كان بلج بن بشر القشيري الهوازني قائد عسكري أموي في المغرب والأندلس، كما أصبح لفترة وجيزة والي الأندلس عام 742 ميلادي، بلج أحد أبناء قبيلة بنو قشير من قبيلة نجدي هوازن
كانت هناك عدة أسباب تجعل الحكام المسلمين يتسامحون مع الأديان المنافسة، كانت اليهودية والمسيحية ديانتين توحيديتين
قام العديد من حكام المدن الكبيرة البعيدة عن العاصمة (قرطبة) بالتخطيط من أجل بدء ملية تأسيس استقلالهم عن الدولة الأموية
كانت ثورة الأمازيغ (البربر) الكبرى في الفترة ما بين (739) - (743) م (122-125 هـ في التقويم الإسلامي)
قام عبد الملك بن مروان بإصلاح العملات بشكل جذري، حتى عام (697) م، نشرت العملات الإسلامية صوراً تصويرية على غرار العملات البيزنطية والساسانية
كانت معركة كوفادونجا أول انتصارللمسيحين في أيبيريا بعد فتح المسلمين لتلك المنطقة في عام (711) وقد وقعت المعركة في كوفادونجا
عند وصول حنظلة الكلبي إلى القيروان قام مباشرة بإرسال سلاح الفرسان لصد تقدم عبد الواحد ووضع الجزء الأكبر من قواته جنوبًا
هو عباد بن زياد بن أبيه أحد القادة العربيين الأمويين واستلم ولاية العراق، حكم عباد بن زياد سجستان 7 سنوات بين عامي 54 و61 هجري تحت خلافة معاوية بن أبي سفيان وولده يزيد،
و عبد الرحمن بن عتبة ابن إياس بن الحارث بن عبد أسد بن جحدم بن عمرو ابن عائش بن ضرب الحارث بن فهر، استلم عبد الرحمن بن عتبة ولاية مصر في عهد عبد الله بن الزبير عام 64 هجري،
على الرغم من هزيمته للعباسيين في إسبانيا، إلا أن عبد الرحمن كان يتوق إلى إعادة القتال إلى العباسيين في وطنه في سوريا.
دخل أبو المهاجر دينار إلى المغرب الأوسط وكانت مدينة بسكرة المركز الأساسي والقاعدة لأعماله، بعد ذلك ذهب نحو باقي الربوع وعبر من الجنوب من الأوراس إلى ميلة، بعد دفاع بيزنطي قوي استطاع
قال عيسى بن أوس بن عصية عن الجنيد بن عبد الرحمن المري أمير خراسان: "بيت بناه سنـان ثم شيـده بحيث طنب في أثنائه الكرم، الصافحون بأحلام إذا قـدروا والضاربون إذا ما أعصو صب القتم"
كان نصر بن سيار الكناني الوالي الأموي الأخير على خراسان في بداية العقد الأول من القرن 2 للهجرة، حيث قام هشام بن عبد الملك باستعماله والياً على خراسان ومات عام 131 للهجرة،
تأسست الخلافة الأموية عام (660) بعد مقتل علي بن أبي طالب، صهر النبي محمد، في الكوفة
حكم من (7) أكتوبر من عام (788) إلى أبريل من عام (796)، كان ابن عبد الرحمن الأول وخليفته، وابن حلل وهي جارية
كان الأمير محمد الأول أمير قرطبة (بالعربية، محمد بن عبد الرحمن الأوسط، أمير قرطبة، ولد في عام (823) وتوفي في عام (886)
تقع مدينة غرناطة في جنوب شرق شبه الجزيرة الإيبيرية، عندما فتح الأمويون شبة الجزيرة الإيبيرية في عام (711) اتخذوا غرناطة عاصمة لهم