سياق التخاطب والتنزيل في علم الدلالة
بالإضافة إلى ذلك تنقسم دراسة التناص الداخلي إلى حركتين أولاً، يحاول التحليل المستقبلي فهم تعاقب المسودات ثم على العكس من ذلك يبدأ التفسير بأثر رجعي
بالإضافة إلى ذلك تنقسم دراسة التناص الداخلي إلى حركتين أولاً، يحاول التحليل المستقبلي فهم تعاقب المسودات ثم على العكس من ذلك يبدأ التفسير بأثر رجعي
من المعروف أن اللعب الرمزي واللغة مترابطان بشكل كبير، لكن عملية التطوير التي تنطوي عليها هذه العلاقة ليست واضحة، وتم وضعها في مسارات افتراضية لاستكشاف كيف أن اللعب واللغة يدفعان بعضهما البعض.