الرسوبيات

يوجد الكثير من النظريات التي تم وضعها للعمل على توضيح أصل نشأة هذا النوع من الترسبات وآخر هذه النظريات هي النظرية

ا تتشابه الرسوبيات الحالية الصخور الرسوبية التي تقدمها لنا الزمرة الجيولوجية، فهي لا تصبح صخوراً رسوبية إلا بفضل عدد من التحولات ذات الطابع الكيميائي والديناميكي الذي يؤلف التطور الطبيعي لكلٍ صخر رسوبي

م استعمال عبارة الجيوسنكلينال بعدة معاني مختلفة ولذلك فمن المهم معرفتها وفهمها، فالجيولوجيين استخدموا اسم جيوسنكلينال وأسموه لكل حوض ترسيبي

تتكون هذه المجموعة من الترسبات الأصلية التي تشمل الكبريتات (الجبسوم، الأنهايدرايت) والكلوريدات (الهيلايت والبولي هايلايت والسلفايت)

دورات ترسب التبخريات المنفردة التي درست من خلال ملاحظات متفرقة لنتائج آبار تعكس اختلافات كبيرة بالتكوين المعدني والسماكة والتتابع

يوجد حالات للصخور الرسوبية تتواجد فيها على هيئة طبقات، حيث أن كل طبقة منها تتكون من عدد من الطبقات على شكل رقائق تكون مائلة ومتتالية، وهذه الرقائق تختلف في وضعها بالاعتماد على نسبة مستويات التطبق الأصلية بين الطبقات.

تعتبر مجاري المياه من أهم عوامل التعرية. ليس فقط لمقدرتها على قطع قنواتها. ولكن أيضاً لفاعليتها في نقل كميات مأهولة من الرسوبيات الناتجة عن عملية التجوية.

تستطيع الرياح المتحركة رفع الحُطام الصخري غير المتماسك ونقله من مكان لاَخر، شأنها في ذلك شأن المياه الجارية. وتتحرَّك الرياح بشكل مضطرب.