قصة حادثة شق الصدر للنبي محمد
في بادية قبيلة بني سعد حدثت هناك حادثة غريبة ومدهشة ومهمة، في صغر عمره عليه الصلاة والسلام خرج خير الخلق والمرسلين الرسول محمد صلّی الله عليه وسلم في أحد الأيام حتى يلعب مع أخيه من الرضاعة ابن السيدة حليمة السعدية.
في بادية قبيلة بني سعد حدثت هناك حادثة غريبة ومدهشة ومهمة، في صغر عمره عليه الصلاة والسلام خرج خير الخلق والمرسلين الرسول محمد صلّی الله عليه وسلم في أحد الأيام حتى يلعب مع أخيه من الرضاعة ابن السيدة حليمة السعدية.
عندما هاجر النّبي الكريم صلّى الله عليه وسلم هو وصاحبه سيدنا أبو بكر الصديق في قصة الهجرة المشهورة إلى المدينة المنورة.
روى عن الصحابي أبي هريرة رضي الله عنه: "أنّ رجلاً قدم النبي صلي الله عليه وسلم فبعث إلي نسائه ليضيفوه فقلن ما معنا غير الماء
كان رسول الله محمد صلّى الله عليه وسلم يحب مكة المكرمة حباً جماً كبيراً، فهي وطنه وبلده الذي قد ولد ونشأ فيها عليه الصلاة والسلام،
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
عقد الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم صلح الحديبية مع كفار قريش وذلك في العام السادس من الهجرة النّبوية الشريفة.
كان الرسول محمد صلّى الله عليه وسلم جالساً وسط أصحابه الكرام، عندها دخل شاب يتيم إلى الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يشكو إلى النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم.
في العام الثامن من الهجرة النّبوية الشريفة نصر الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه ورسوله سيدنا محمد صلّی الله عليه وسلم على كفار ومشركي قريش
منْ صور حِفْظ اللهِ سبحانه وتعالى للنّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم أنّه لم يقوم بأعمال اللهو ولم يكن يسمع الغناء.
عندما اقترب رسولنا الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من عمره أربعين عاماً حُبِّب إليه الخلاء (الجلوس لوحده)،