أنماط الدخول للعمل الريادي الدولي
أنماط الدّخول للعمل الرّيادي الدّولي النمط الأول: التّصدير النمط الثاني: الاستثمار الأجنبي المباشر النمط الثالث: ترتيبات مع عدم الملكية
أنماط الدّخول للعمل الرّيادي الدّولي النمط الأول: التّصدير النمط الثاني: الاستثمار الأجنبي المباشر النمط الثالث: ترتيبات مع عدم الملكية
يوجد العديد من العوامل الاستراتيجيّة التي تجعل الرّيادة الدوليّة أكثر تعقيداً من الرّيادة المحلية؛ بسبب اختلاف البيئات بين البلدان المختلفة.
معوقات الرّيادة الدّولية العمل الرّيادي الدّولي يوجد أمامة الكثير من المعوقات التّي تعترض طريقه، ومن أهم هذه المعوقات من وجهة نظر الفرد الرّيادي الدّولي هو الدّور السّلبي الذّي تتبعه الحكومات في بلدانها، لتحقيق استراتجياتها الوطنية
مقارنة الرّيادة المحلية مع الرّيادة الدّاخلية؟ تتشابه الأعمال المحلية والدّولية في إهتمامها سواء بعمليات البيع أو الشراء، ولكن هناك مجموعة من الفروقات الجوهرية بين الرّيادة المحلية والرّيادة الدّولية، التّي يجب أن تعطى أهمية كبيرة، ويكمُن الإختلاف في الأهمية النسبية لهذه العوامل التّي لها دور كبير في عملية إتخاذ القرارات.
كيف تؤسس الرّيادة الدّاخلية في المنظّمات؟وهي الخلق للروح الرّيادية في داخل التّنظّيم، وتمثل الرّيادي الموجود داخل هذا التّنظّيم، وظهرت الرّيادة الدّاخلية نتيجة المنافسة الشّديدة والحادة بين المنظّمات، وظهور بعض للثقافات الخاصة بين العاملين.