العلاقة بين القلق والزهايمر
تعد اضطرابات القلق من أطثر الاضطرابات المنتشرة حول العالم وأكثر الاضطرابات النفسية التي يصاب بها الأشخاص، ينتج هذا الاضطراب عن العديد من الأمور و يرتبط بالعديد من الأمراض
تعد اضطرابات القلق من أطثر الاضطرابات المنتشرة حول العالم وأكثر الاضطرابات النفسية التي يصاب بها الأشخاص، ينتج هذا الاضطراب عن العديد من الأمور و يرتبط بالعديد من الأمراض
تتمثل أنواع مرض الزهايمر في الزهايمر المتأخر والمبكر والعائلي، فالزهايمر المتأخر فهو النوع الشائع الذي يشكل تقريباً 90% من الحالات، تبدأ أعراضه غالباً بعد سن ال 65
غالباً ما يتم اعتماد تشخيص مرض الزهايمر المبكر من خلال الكشف عن أعراض التراجع الذُّهني، مع خُضوع المريض للتقييم وبعض الاختبارات، فبعد أن يتعرف المعالج على التاريخ الصِّحي للشخص والقيام ببعض اختبارات الإدراك والذاكرة ومهارات حل المشكلات والمهارات العقلية المختلفة
غالباً ما يتم استخدام مصطلح الزهايمر للتعبير عن علامات فقدان الذاكرة وتغيرات في الشخصية والإعاقات الفكرية التي تقوم بالتأثير على حياة الفرد اليومية، يعد مرض الزهايمر الشكل الشائع من الخَرف
لا يصيب مرض الزهايمر الكبار في السن فحسب، حيث يوجد شكل من أشكال المرض الذي يظهر قبل سنّ ال65، تقريباً من 4 إلى 5٪ من مرضى الزهايمر يعانون من هذا النوع من المرض، أما أعراض الزهايمر وتشخيصه والعلاج عند الشباب
صل نسبة الشباب المصابين بمرض الزهايمر من 4% إلى 5%، إلا أنه غالباً ما يصيب المسنين، حيث يتم تشخيص مرضى الزهايمر المبكر تحت عنوان early onset، إلا أنّ تشخيص هذا المرض لا يكون سريع في حالة الشباب وصغار السن
يعد فقدان الحب والعاطفة بين الزوجين من أكثر الأمور النفسية صعوبة في مرض الزهايمر المبكر حيث يواجه الأزواج فقدان المكون الرومانسي، ثم الاضطرار للحياة مع مقدم رعاية صحية وهو ما يزيد من تعقيد الحالة النفسية.
يعد مرض الزهايمر المبكر من الصورة غير الشائعة لمرض الخرف الذي يصيب الأشخاص مع التقدم في السن،