دراسة ثقافة الكتابة في الأنثروبولوجيا
يرى علماء الأنثروبولوجيا أن ثقافة الكتابة هي عنوان أحدث جدال واسع خلال أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، تهتم بنقاش أشكال مناسبة من الكتابة الأنثروبولوجية والانعكاسية والموضوعية.
يرى علماء الأنثروبولوجيا أن ثقافة الكتابة هي عنوان أحدث جدال واسع خلال أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، تهتم بنقاش أشكال مناسبة من الكتابة الأنثروبولوجية والانعكاسية والموضوعية.
ذُكر في السنة النبوية المطهرة الكثير من الأدعية التي من الممكن للفرد المسلم أن يدعو بها وهذا من أجل إبطال العين والحسد وكذلك السحر، حيث يعتبر العين والحسد من بين الأمور التي تم إثباتها
خرافة الرموش وتحقّق الأمنيات، إذ بإمكان المرء حسب هذا المعتقد والموروث غير المنطقي، أن يحقق أمنية من أمانيه، وذلك من خلال قيامه بسحب واحد من رموش عينيه.
كتاب الصارم البتار في التصدي للسحرة الأشرار: للكاتب وحيد بن عبد السلام البالي
لقدْ حذَّرَ الإسْلامُ منْ المَعاصِي والذُّنوبِ لِما لَها منْ أثارٍ سَلبيّة على الفردِ والمجتمعِ، وإنَّ منْها ما يُساق الإنسانُ بفِعلِها إلى النّارِوهيَ الّتي توعَّدَ اللهُ فاعِلَها بعذابٍ أو لَعنةٍ أو غضَبٍ وهيَ الكَبائِرُ، وسنسوقُ في بحثنا هذا حديثُ منْ أحاديث النَّبيِّ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الّتي تدُلُّ على الكبائر وعِظَمِ فِعلِها.
لقدْ كانَ للنّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ الإبتلاءات الّتي ابتليّ بها في الدّنيا، ومنْ حكمتها تأكيدُ بشريّةِ النّبيِّ عليه الصّلاةُ والسّلامُ وأنّهُ قدْ يعتريه ما يعتري البشر، ومنْ هذه الإمتحاناتِ أنّ النّبيَّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ سُحرَ وآذاهُ هذا السّحرُ، وسنعرض حديثا في ذلكَ.