السلطان العثماني

علم الاجتماعالتاريخ

السلطان العثماني

كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).

علم الاجتماعالتاريخ

الحكم العثماني

طورت الإمبراطوريّة العثمانيّة على مر القرون تنظيمًا معقدًا للحكومة حيث كان السلطان هو الحاكم الأعلى لحكومة مركزيّة كان لها سيطرة فعالة على مقاطعاتها ومسؤوليها وسكانها، يمكن توريث الثروة والمرتبة ولكن يتم كسبها بنفس القدر.

علم الاجتماعالتاريخ

من هو يونس باشا؟

كان يونس باشا (توفي في 13 سبتمبر 1517) رجل دولة عثماني، كان الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة لمدة ثمانية أشهر في (1517)، وخدم من (30) يناير حتى وفاته في (13) سبتمبر، كان يونس من أصل ألباني أو بلغاري.

علم الاجتماعالتاريخ

الحكم العثماني لصوفيا

امتد الحكم العثماني في بلغاريا العثمانيّة لما يقرب من (500) عام، امتدت من فتح الإمبراطوريّة العثمانيّة للمناطق الصغيرة الناتجة من وتفكك ضعف الإمبراطوريّة البلغاريّة الثانية في أواخر القرن الرابع عشر

علم الاجتماعالتاريخ

معركة الوادي الأبيض

كانت معركة الوادي حدثًا مهمًا في تاريخ مولدافيا في العصور الوسطى، وقعت المعركة في الوادي الأبيض (Războieni)، والمعروفة أيضًا باسم (Valea Albă) ومعركة أكديري ‏ وتسمى أيضاً بمعركة رازبويني

علم الاجتماعالتاريخ

معركة فاسلوي

معركة فاسلوي(يشار إليها أيضًا باسم معركة بودول أونالت أو معركة راكوفا) تم خوضها في 10 يناير(1475)، بين ستيفن الثالث من مولدافيا والحاكم العثماني لروميليا، هادم سليمان باشا.

علم الاجتماعالتاريخ

معركة كارانوفاسا

معركة كارانوفاسا(وتعرف أيضًا ب"معركة الخنادق") وقعت في 10 أكتوبر من عام (1394) بين جيش والاشيا بقيادة الجنرال(Voivode Mircea cel Bătrân)ضد الغزو العثماني بقيادة السلطان بايزيد الأول.

علم الاجتماعالتاريخ

الحكم العثماني في فلسطين

فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.

علم الاجتماعالتاريخ

أحداث معركة كارانوفاسا

في خريف عام (1394)، بعد حملة على طول الضفة اليمنى لنهر الدانوب، شن بايزيد الهجوم على والاشيا قاد الجيش الروماني العثماني وجيوش توابعه البلقانية، ومعظمهم من البلغار والصرب تحت حكم ستيفان لازاريفيتش، نجل الأمير الصربي الراحل لازار.