عمارة مسجد الحميدية يلدز
يعد هذا المسجد من المساجد المميزة التي جمعت بين العديد من العناصر المعمارية المميزة والتي ترجع إلى أكثر من طراز معماري بشكل وأسلوب حرفي في الصنع.
يعد هذا المسجد من المساجد المميزة التي جمعت بين العديد من العناصر المعمارية المميزة والتي ترجع إلى أكثر من طراز معماري بشكل وأسلوب حرفي في الصنع.
غالبًا ما يُنظر إلى عهد السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) على أنه رد فعل ضد التنظيمات، ولكن نظرًا لأنّ جوهر إصلاحات التنظيمات كان المركزيّة وليس التحرير، فقد يُنظر إلى عبد الحميد على أنه المنفذ لها وليس مدمرها.
ربما كانت التطورات السياسيّة الداخليّة التي أدت إلى ظهور أول دستور عثماني في (23) ديسمبر (1876) أهم من التغييرات الخارجيّة، وقد أنتجت التنظيمات ثلاثة أنواع من النقد داخل المجتمع المسلم.
كان السلطان العثماني هو الحاكم المطلق للمنطقة، كان رئيس الدولة ورئيس الحكومة وكانت كلماته هي القانون، كان الزعيم السياسي والعسكري والقضائي والاجتماعي والديني، كان مسؤولاً فقط أمام الله وشريعة الله، والمعروفة باسم السريات (الشريعة).
العصر الدستوري الثاني (بالتركيّة العثمانيّة: ايکنجى مشروطيت دورى؛ بالتركية: İkinci Meşrûtiyyet Devri) للإمبراطوريّة العثمانيّة بعد فترة وجيزة من الثورة التركية الفتية عام (1908)
كانت الفترة الدستوريّة الأولى (بالتركية العثمانية: مشروطيت؛ بالتركيّة: بيرنشي ميسروتيت ديفري) للإمبراطوريّة العثمانيّة هي فترة الملكيّة الدستوريّة، منذ صدور قانون العيسائي (بمعنى القانون الأساسي أو القانون الأساسي باللغة التركيّة العثمانيّة)
مجلس النواب (بالتركيّة العثمانيّة: مجلس مبعوثان hey'et-i meb'ūsān ؛ التركية: Meclis-i Mebusân أو Mebuslar Meclisi ؛ الفرنسية: Chambre des Députés) للإمبراطوريّة العثمانيّة.
كانت الجمعية العامة (بالتركية: Meclis-i Umumî (الكتابة بالحروف اللاتينية: "Medjliss Oumoumi") أو Genel Parlamento ؛ بالفرنسية: Assemblée Générale) أول محاولة للديمقراطيّة التمثيليّة من قبل الحكومة الإمبراطوريّة العثمانيّة.
محمد السادس، الاسم الأصلي محمد وحيد الدين (من مواليد 14 يناير 1861 - توفي في 16 مايو 1926، سان ريمو، إيطاليا)، آخر سلطان للإمبراطوريّة العثمانيّة، والذي مهَّد التنازل عن العرش والنفي في عام (1922) الطريق لظهور الجمهوريّة التركيّة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك في غضون عام.
ناشدت جمعية الاتحاد والترقي (CUP) محمود شيفكيت باشا، قائد الجيش العثماني الثالث المتمركز في سالونيك (تسالونيكي الحديثة) لقمع الانتفاضة، بدعم من قائد الجيش العثماني الثاني في أدرنة، قام محمود شيفكت بدّمج الجيوش لإنشاء قوة ضاربة اسمها Hareket Ordusu ("جيش العمل").
حادثة (31) مارس هي تمرد وقع في عام (1909) من قبل التابعين للسلطان عبد الحميد ضد الانقلاب العثماني المضاد الذي حدث في مارس
ثار أفراد من التقاليد العسكرية، ضباط عسكريّون، بين تركيا الفتاة، أصبح الدفاع عن حالتهم المتقلصة مسألة فخر مهني شديد دفعهم إلى رفع السلاح ضد دولتهم، كان الحدث الذي أشعل فتيل الثورة اجتماعًا في ميناء ريفال البلطيقي بين إدوارد السابع ملك المملكة المتحدة ونيكولاس الثاني ملك روسيا في يونيو (1908).
حدثت ثورة تركيا الفتاة (يوليو 1908) للإمبراطوريّة العثمانيّة عندما أعادت حركة تركيا الفتاة الدستور العثماني لعام (1876) ودخلت في سياسة متعددة الأحزاب في نظام انتخابي على مرحلتين (قانون انتخابي) في ظل البرلمان العثماني.
كان أحمد نيازي عضوًا مهمًا في المجالس التي عقدها "تركيا الفتاة" ابتداءً من (مارس 1908)، بدأ بعض الجنود تمردات بعد أنّ نظم جمعية الاتحاد والترقي (CUP) اجتماعات
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
مراد الخامس (التركي العثماني: مراد خامس) (21 سبتمبر 1840 - 29 أغسطس 1904) كان السلطان الثالث والثلاثين للإمبراطوريّة العثمانيّة الذي حكم من (30) مايو إلى (31) أغسطس (1876).
كان تورغوت ألب ( 1195 - 1323) أحد أوائل الغازيين في الإمبراطوريّة العثمانيّة، وهو من أكثر ألاصدقاء المقربين من الغازي أرطغرل وابنه عثمان الأول، حتى أنه خدم أورخان بن عثمان خلال حياته.
(Hayme Hatun) (التركية العثمانية: خیمه خاتون)، والمعروف أيضًا باسم(Hayma Ana)(الأم Hayma)، وهي الزوجة الثانية لزعيم قبيلة القاي الأوغوز الأتراك سليمان شاه
سكة حديد الحجاز (بالتركية: Hicaz Demiryolu) كانت سكة حديدية ضيقة (1050 مم / 3 قدم 5 11x32 في مقياس المسار)
توقع معظم الناس أنّ يكون لعبد الحميد الثاني أفكار ليبراليّة، وخاصة المحافظين الذين يميلون إلى اعتباره بعين الشك كمُصلح خطير
تم تعيين سعيد باشا وزيرًا أعظم بعد إقالة أحمد شريف باشا في (18) أكتوبر (1879)، استمرت فترة حكمه الأولى حتى (9) يونيو (1880)
محمد سعيد باشا (التركية العثمانية: محمد سعيد شاشا 1838-1914)، كان معروف أيضًا بإسم كوجوك سعيد باشا ("سعيد باشا الأصغر") أو صابر جلبي أو في شبابه بإسم مابين باسكتيبي سعيد باي
معاهدة سان ستيفانو، عُقدت في ((3) مارس (1878)، وهي تسوية سلميّة فرضتها روسيا على الحكومة العثمانيّة في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة (1877-1878).
طلب زعيم الحركة الصهيونيّة ثيودور هرتزل من بودابست مُقابلة مع السلطان عبد الحميد الثاني، عندما تمّ رفض هذا الطلب، قدم عرضه للسلطان من خلال صديقه المقرب، البولندي فيليب نيولينسكي.
في أواخر القرن التاسع عشر، دعت الحركة الصهيونيّة إلى قيام دولة يهوديّة في فلسطين، اتخذ السلطان عبد الحميد الثاني سلسلة من الاحتياطات لحماية فلسطين
استخدم السلطان عبد الحميد الثاني العديد من الأساليب التقليديّة والحديثة من أجل زيادة التماسك الداخلي للإمبراطوريّة وتعزيزها في مواجهة التهديدات الخارجيّة، كان أحد الإجراءات الفريدة التي اتخذها السلطان شراء مساحات كبيرة من الأراضي.
قدم السلطان عبد الحميد الثاني إنجازات دائمة لنظام التعليم في الإمبرطوريّة العثمانيّة، وأنشأ المدارس والمؤسسات التي لا تزال قائمة حتى اليوم،
دامات محمد عادل فريد باشا (بالتركية العثمانية: محمد عادل فريد پاشا التركية: دمات فريت باشا ؛ 1853-6 أكتوبر 1923)، المعروف ببساطة باسم دامات فريد باشا
ولد السلطان عبد الحميد الثاني في اسطنبول في 21 سبتمبر (1842) والده السلطان عبد المجيد ووالدته تير مجان كادين أفندي والدته من أصل شركسي فقد والدته عندما كان طفلاً صغيرًا ونشأ من قبل والدته زوجة أبيه بريستو كادن.