السلوك الإنساني السوي في علم النفس
بدأ الاهتمام بكلمة عادي أو طبيعي أو سوي ينمو تماشيًا مع علم النفس الاجتماعي الوضعي المبكر، وبلغ ذروته خلال ذروة علم النفس الاجتماعي البنيوي في الأربعينيات والسبعينيات
بدأ الاهتمام بكلمة عادي أو طبيعي أو سوي ينمو تماشيًا مع علم النفس الاجتماعي الوضعي المبكر، وبلغ ذروته خلال ذروة علم النفس الاجتماعي البنيوي في الأربعينيات والسبعينيات
تنظر معطم نظريات علم النفس التقليدية إلى السلوك بوصفه ليس أكثر من عرض لصراعات نفسية داخلية.
إن محاولة ضبط سلوك الآخرين أمر تترتب عليه قضايا اجتماعية وأخلاقية معقدة، ولقد أولى المعالجون السلوكيون منذ زمن بعيد اهتماماً خاصاً بهذه القضايا.
أحد المعايير المستخدمة للتفريق بين السلوك الطبيعي والسلوك غير طبيعي هو معيار العادات والتقاليد السائدة في المجتمع.
ليس من السهل تحديد الخط الفاصل بين السلوك السوي والسلوك الشاذ، فهناك أكثر من تعريف للسلوك الشاذ وأكثر من معيار للتمييز بينه وبين السلوك السوي.
يوجد قواعد أساسية من الضروري الانتباه إليها عندما نتحدّث عن الصحة النفسية والأمراض النفسية، إذ أنها تختلف في صياغتها وطرق معالجتها عن الأمراض العضوية