يحيى بن معين
توفي عالمنا الإمام يحيى بن معين إمام اهل السنة والحديث ومسند كبار أصحاب السنن ، سنة 233 للهجرة النبوية الشريفة ، وهوذاهب لأداء فريضة الحجّ، وقيل أنه دفن بالبقيع عليه رحمة الله تعالى.
توفي عالمنا الإمام يحيى بن معين إمام اهل السنة والحديث ومسند كبار أصحاب السنن ، سنة 233 للهجرة النبوية الشريفة ، وهوذاهب لأداء فريضة الحجّ، وقيل أنه دفن بالبقيع عليه رحمة الله تعالى.
أما عن مناسبة قصيدة "أضاعوني وأي فتى أضاعوا" فيروى بأنه عندما توفي الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان سنة ستة وتسعون للهجرة، تولى مكانه سليمان بن عبد الملك، وقد كان سليمان يكره الحجاج كرهًا شديدًا، وذلك بسبب جرائمه الكثيرة، وسفكه لدماء الناس بسبب أصغر الشبهات.
إنّ تتبع اسناتد الحديث وتتبع طبقاتة طريق لكشف الخطأ في متن الحديث النّبويّ الشريف، وهو واجب من واجبات علماء هذا العلم الشريف، وسبيل سار علية العلماء المصنّفين لكي يخرجوا ما وصل لنا من علوم الحديث الشريف، ومن مصنّفات فرّقت بين المقبول وغير المقبول منه، ومن مصطلحات نبعت من علم الجرح والتعديل في الرواة.
إنّ الحديث الّذي حصل فيه التصحيف مردود عند أهل العلم ، ومحذّر منه، وكان علماء الحديث يتابعون ما صحِّف من الحديث، وينبهون الناس بما حصل من تغيير فيه كي لا يقع الناس به، وخاصّة طلبة علم الحديث النّبويّ الشريف.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
خلال السنوات الأولى للخلافة الأموية، حاول الأمويون عدة مرات غزو شبه القارة الهندية
محمد بن قاسم، قائد أموي، ولد في عام (695)م، اسمه الكامل عماد الدين محمد بن قاسم
بعد نجاح محمد بن القاسم وجيوشه في دخول الهند عام 94 هجري دخل معه الخط العربي، وزاد انتشاره في الهند حتى استقر بعد فتح سكبتين الغزنوي