قصة قصيدة علامة ذل الهوى
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "وفؤادي كلما عاتبته" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى جماعة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودخلوا إلى مجلسه، وردوا عليه السلام، فرد عليهم سلامهم، وأجلسهم، وسألهم عن سبب قدومهم، فقالوا له: يا أمير المؤمنين، إن عندنا في مسجدنا إمام شاب.
أما عن مناسبة قصيدة "بنت الخليفة والخليفة جدها" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي، وأمها أم المغيرة بنت خالد بن العاص، وقد تزوجت فاطمة من ابن عمها عمر بن عبد العزيز، وأنجبت له ثلاثة أبناء وهم إسحاق ويعقوب وموسى، وعندما ولي عمر بن عبد العزيز خليفة.
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
صَاحبُ مَثلنَا شاعرٌ عربيّ جاهليّ اتّصَفَ بالوَفاءِ حتّى ذاعَ صِيتهُ على ألسِنةِ القاصِي والدّاني. إنّهُ السَّمؤال بن غُرَيض بن عَادِيَاء الأزديّ، واسمهِ(السّموأل) اسمٌ عِبريّ مُعَرّب، وكان يُلفَظُ بالعبريّة(صاموئيل)؛ وهو من أتباعِ الدِّيانة اليهوديّة، كانَ حكيماً من حُكماءِ العَرب القُدامى؛ وهو من يهودِ خَيبَر، سَكَنَ في خَيبر، وكان كثير التَّنقلِ بين خيبر وبين الحِصنِ الذي بناه جَدّهُ عَادياء في منطقةِ تيماء في الجزيرةِ العربية(السعودية) والذي أسْمَاهُ الأبْلَق.
قصة قصيدة ابن غاز غزا وجاهد قوما: أمّا عن مناسبة قصيدة “ابن غاز غزا وجاهد قوما” فيروى بأنّ طائفة من التتار قد هجموا على العرب، وكان ذلك في منطقتي زيزياء وحسبان، فهزموهم، واستولوا على أموالهم وأنعامهم، وأخذوا أولادهم ونسائهم واستاقوهم معهم، وعندها قام الملك الناصر بالهروب باتجاه البراري، فلحقه جماعة منهم، وأمسكوا به وأسروه، […]
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع منك منسكب" فيروى بأن رسول الله صل الله عليه وسلم بعث كلًا من عاصم بن أبي الأفلح ومرثد بن أبي مرثد وخبيب بن عدي وعبد الله بن طارق إلى مكة المكرمة لكي يتبينوا له خبر قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "أتيت عليا برأس الزبير" فيروى بأنه اجتمع لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه جمع، واجتمع لعائشة وطلحة والزبير جمع، فسار الجمعان للقتال، والتقوا في مكان يقال له الخريبة، وعندما اجتمعوا دعا علي بن أبي طالب الزبير بن العوام.
أما عن مناسبة قصيدة "أتوني فقالوا بالخليفة علة" فيروى بأن عريب المأمونية هي ابنة جعفر البرمكي، ولكنها سرقت بينما كانت صغيرة في العمر، وكان ذلك عند زوال دولة البرامكة، وبيعت في سوق النخاسة، فاشتراها المأمون بن هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "وكسونا البيت الذي حرم الله" للتبع الحميري فيروى بأن تبان أسعد ملك اليمن هو من أتى إلى المدينة المنورة، وهو من ساف الحبرين من اليهود إلى اليمن، وهو من عمر البيت الحرام، وأول من كساه، وسبب كسوته لها أنه رأى في المنام بأنه يكسوها.
للعرب أيامٌ مشهورة ووراء كل يوم من هذه الأيام قصص وحكايات، ومن هذه الأيام يوم شعب جبله، وفي هذا اليوم حصلة العديد من الأحداث نختص منها حدثًا يقص قصة هذه القصيدة التي قالها معقر البارقي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت إذا أتى باغ بسلم" فيروى بأنه عندما تم القضاء على أصحاب الفيل من قبل الطيور التي أرسلها الله تعالى ازدادت هيبة قريش وعزتهم بين الناس كلها، وقالوا عنهم: هم أهل الله، وذلك لأن الله تعالى كان معهم، وأرسل طيورًا تقاتل عنهم.
اعتاد الشعراء العرب على الفخر من القبائل التي ينتمون إليها، خصوصًا إن كان من قبيلة ذات شرف ومكانة بين الناس، وتعد قبيلة طيء واحدة من أشرف القبائل العربية في العصر الجاهلي، فما كان من شاعرنا الطرماح إلا أن يفخر بانتمائه إلى هذه القبيلة.
اشتهر شعراء العصر العباسي بالموشحات، وهي شكل من أشكال الشعر ابتكروه هم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا الأعمى التطيلي، الذي كان أكثر شعره من الموشحات.
الخلاصة من قصة القصيدة: عندما أصبح شهاب التلعفري مقتدرًا، أصبح يقامر بنقوده، وبسبب ذلك تم طرده من الموصل، فغادر إلى حلب، وأعاد ما فعل في الموصل، ومن ثم انتقل إلى دمشق، واستمر على نفس العادة، ومن ثم انتقل إلى حماة، واستمر بممارسة القمار هنالك، وبقي فيها حتى توفي.
اشتهر العديد من الشعراء في شعر الطرديات، وهو الشعر الذي قيل في الصيد، وهذا النوع من الشعر بدأ في العصر الجاهلي، ونضج في العصر العباسي، ومن أشهر الشعراء الذين كتبوا في هذا النوع من الشعر شاعرنا أبي نواس.
أما عن مناسبة قصيدة "فلا هو في الدنيا مضيع نصيبه" فيروى بأن عبد العزيز بن الوليد بن عبد الملك بن مروان كان قد ولي إمرة دمشق في عهد أبيه الوليد بن عبد الملك، وكان والده يريد أن يجعل الخلافة له من بعده، ولكن لم يتم ذلك، وتولى الخلافة أخيه سليمان بدلًا منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنت جاريت السفيه كما جرى" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كان كثيرًا ما يجلس إلى أم الدرداء في مؤخر المسجد، وكان ذلك بينما كان خليفة، وفي يوم من الأيام جلس إليها، فقالت له: لقد سمعت بأنك قد قمت بشرب الطلاء بعد أن كنت عابدًا ومتنسكًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما نفس بجد رشيدة" فيروى بأنه كان للشاعر عمرو بن قميئة عم يقال له مرثد، وكان مرثد كبيرًا في العمر، ومتزوج من امرأة جميلة، واعتاد مرثد أن يقوم بجمع إخوانه وأبناء عمه في مجلسه لكي يتناولون الطعام عنده في كل يوم.
كان أبو دلف العجلي كريمًا من كرماء العرب في عصره، فكان الشعراء يقصدونه من كافة أرجاء المعمورة لكي يمدحونه، وينالون منه المال، ومن هؤلاء الشعراء الشاعر بكر بن النطاح الذي مدحه بقصيدة، ونال لقائها المال.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى كم أخفي الوجد والدمع بائح" فيروى بأن داود بن عيسى عندما توفي والده في عام خمسمائة وسبعون للهجرة، وبعد أقل من عام من بعد ذلك أصبح هو أمير مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ملكا أمست تجيب به" فيروى بأن عبد الله بن مسلمة كان من أهل مكناسة، وكان سابور العامري من رجال الخليفة المستنصر بالله، ويروى بأن عبد الله بن مسلمة قد صحب سابور العامري.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
رأى الوزير المزدقاني في يوم جارية فأعجب بها، وبعث إليها بهدية، بعثت له عنبرًا فيه زر ذهب، مربوط بمنديل، فلم يعلم معناها، فأخبره ابنه بمعناها في أبيات من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "يقول أمير غادر جد غادر" فيروى بأن عبيد الله بن الحر قد تزوج من فتاة يقال لها الدرداء، وكان قد زوجه إياها والدها، ومن بعد أن تزوج منها خرج إلى الشام، ولحق بمعاوية بن أبي سفيان.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يدي يا أمير المؤمنين أعيذها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب بسرقة بيت من بيوت مدينة دمشق، ولكن أحد جيران هذا البيت رآه وهو يدخل إلى البيت، فجمع له جماعة من أهل الحي.
أما عن مناسبة قصيدة "ولا تنس قربان الأمير شفاعة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن الزبير بن العوام جالس في مجلس مه ربيعة بن عباد، وقد كان الرجلان يقصون على بعضهما البعض بعضًا مما حدث معهما فيما مضى.