ما العلاقة بين الشلل الدماغي واضطراب التوحد
تم تصميم استراتيجيات علاج الشلل الدماغي و ASD للتعامل مع التحديات المحددة المرتبطة بكل حالة. قد يتلقى الأفراد المصابون بالشلل الدماغي
تم تصميم استراتيجيات علاج الشلل الدماغي و ASD للتعامل مع التحديات المحددة المرتبطة بكل حالة. قد يتلقى الأفراد المصابون بالشلل الدماغي
يشمل الشلل الدماغي التشنجي أنواعًا فرعية مختلفة، ولكل منها خصائصه وتحدياته الفريدة. يعد فهم هذه الأنواع أمرًا بالغ الأهمية لمقدمي الرعاية ومتخصصي الرعاية الصحي
أي خلل أو اضطراب في جزء من أجزاء نمو الطفل تؤثر بشكل سلبي على قيامه بالمهام، حيث أن الفرد المصاب بالشلل الدماغي يواجه مشكلات في رفع رأسه وفي التدحرج وفي الجلوس
تُعَد عملية التدخل المبكر عملية مهمة لكل حالات ذوي الاحتياجات الخاصة، تعمل عملية التدخل المبكر على تحسين مستوى الفرد وتسهم في تحسين قدراته في وقت مبكر، ويقدم أيضاً
الأفراد المصابون بالشلل الدماغي يوجد لديهم مشاكل في الحركة ومشاكل في التوازن، كما أنه يوجد لديهم الكثير من المشاكل المختلفة التي تحتاج إلى متابعة.
يتطور الأطفال بمعدلات نمو مختلفة فالبعض يجلس في عمر أربعة شهور وغيرهم في عمر ثمان شهور والبعض يمشي مبكراً والآخر يتأخر.
الشلل الدماغي هو حالة متعددة الأوجه مع مجموعة من الأعراض التي تؤثر بشكل كبير على حياة المصابين. في حين أن الإعاقات الحركية هي في المقدمة، فإن الطبيعة الواسعة النطاق للشلل الدماغي
يستخدم ممارسو العلاج الوظيفي مجموعة متنوعة من النظريات والمبادئ لتوجيه عملية العلاج المهني (التقييم والتدخل ومراقبة النتائج). كما تساعد النماذج المرتبطة على وجه التحديد بالتكنولوجيا المساعدة
يقدم هذا المقال لمحة عامة عن أهمية التنقل للنمو والتنمية والآثار المترتبة على ضعف التنقل. كما يتم التأكيد على مسؤوليات المعالج المهني لتقييم والتوصية بأجهزة التنقل المناسبة،
غالبًا ما يتضمن التدخل للأطفال الصغار ذوي الإعاقات الجسدية توفير المعدات الملائمة: الكراسي المدعمة والوقوف ومقاعد الحمام وعربات الأطفال المكيفة. حيث يوفر هذا الجهاز وسيلة لوضع الطفل بشكل صحيح وآمن
إن الجانب البصري الحركي لوظيفة الأداء هو الشغل الشاغل للمعالج لأن الأحكام المكانية ضرورية للتحكم في حركة الجسم في محاذاة منتصبة.
تتكامل نظرية الأنظمة الديناميكية بشكل جيد مع مبادئ العلاج الوظيفي. على وجه التحديد، يتعلم الطفل الحركة بسهولة وفعالية أكبر إذا يتم تدريس الحركة ككل
عادةً ما ينتقل الأطفال في مرحلة النمو إلى المواقف والخروج منها بسلاسة وبسهولة واستكشاف عوالمهم والتعرف على أجسادهم وتطوير المهارات الحركية والمعرفية والحسية والاجتماعية.
يقوم ممارسو العلاج المهني بتطوير التدخلات بناءً على تقييم المهن التي ينخرط فيها الطفل أو الشاب وفهم سياقاته الطبيعية وتحليل الأداء. حيث أنه عند تقييم أداء الطفل، يحدد المعالج المهني كيف يتأثر الأداء بالضعف وكيف تدعم البيئة أو يقيد الأداء. كما يحدد المعالج المهني أيضًا التناقضات بين أداء الطفل ومتطلبات النشاط ويفسر كيفية التغلب على هذه التناقضات أو تقليلها.
عندما يولد الطفل يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه في كافة احتياجاته وعندما يكبر يتعلم أن يطعم نفسه ويتدرب على استخدام المرحاض وأخيراً يتعلم ارتداء الملابس.