أخلاق النبي محمد صلى الله عليه وسلم -الرضا
كان النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم راضياً بكل ما كتبه الله له وراضياً بقضاء الله وقدره، حيث تمثل خلق الرضا في رسول الله صلى الله عليه وسلم في العديد والكثير من الأمور، ومن الأمثلة على ذلك:
كان النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم راضياً بكل ما كتبه الله له وراضياً بقضاء الله وقدره، حيث تمثل خلق الرضا في رسول الله صلى الله عليه وسلم في العديد والكثير من الأمور، ومن الأمثلة على ذلك:
وصف الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بأعلى وأفضل الأوصاف، وبأكمل الصفات الكريمة، وذكر ذلك في القرآن الكريم، فقال عز وجل: "وإنك لعلى خلق عظيم "(القلم:4) وكفى بشهادة القرآن الكريم شهادة.
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم،
لقد مثَّل نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة العظيمة ويعتبر خير الأشخاص قدوة في صفة الجُود والكَرَم، فكان سيدنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم من أجود النَّاس،
تعتبر الشجاعة من أكرم وأفضل الخصال التي يتصف بها الرجال، فالشجاعة هي عنوان القوة، وفي الشجاعة مدار إعزاز الأمة، "والمؤمن القوي هو خير وأحب إلى الله عز وجل من المؤمن الضعيف"
صفة الشجاعة كما عرفها ابن القيم: "هي ثبات القلب عند النوازل"، ونبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم كان من أشجع الناس على الإطلاق
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير التَّواضُع، ولا يعتري الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم أي تكبر ولا أي بَطَرٌ وذلك مع رفعة قدره ومع علو منزلته ومكانته، حيث كان صلى الله عليه وسلم يخفض جناحه لكل للمؤمنين وكان عليه الصلاة والسلام لا يتعاظم ولا يتكبر عليهم أبداً
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
مهما تحدثنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن صفاته وعن أخلاقه فلن نستطيع أن نعطيه ولو بجزء بسيط من حقه عليه الصلاة والسلام،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ: "أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: قُلْتُ لأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: هَلْ خَضَبَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: لَمْ يَبْلُغْ ذَلِكَ،
حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، قَالَ: "حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْجَعْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: سَمِعْتُ السَّائِبَ بْنَ يَزِيدَ،
حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاءٍ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّهُ سَمِعَهُ، يَقُولُ: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ، وَلاَ بِالْقَصِيرِ، وَلاَ بِالأَبْيَضِ الأَمْهَقِ، وَلاَ بِالآدَمِ،
إن كرم الرسول الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم- يعتبر مضرباً للمثل، حيث أن النبي محمد - صلى الله عليه وسلم- لم يرد أي سائل أو محتاج إلا وكان يعطيه،
"ما أظلت الخضراء وما أقلت الغبراء" أحسن وأفضل خلقاً من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم -، حيث امتدحه ربنا ـ عز وجل ـ على أخلاقه العظيمة فقال عز من قال: "{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ }"(سورة القلم : 4).
كان النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم من أشد الخلق تواضعاً وكانت هناك العديد من المظاهر الدالة على ذلك ومن هذه المظاهر:
خلق وصفة التواضع هو من الأخلاق الفاضلة والحميدة والكريمة ، وهو من الشيم العظيمة التي حث عليها دين الله الإسلام ورغَّب فيها أيضاً،
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،