ما هي الصخور السيليسية الألومينية؟
تضم هذه الصخور أنواع مختلفة من الصخور الحطامية التي تتكون سيليكات الألومين فيها من تهديم الصخور القديمة، فبعضها ينجم من عملية الترسييب الطبيعية (بحري، بحيري، عذب أو ملح)، وهذه هي الغضاريات بالمعنى الصحيح.
تضم هذه الصخور أنواع مختلفة من الصخور الحطامية التي تتكون سيليكات الألومين فيها من تهديم الصخور القديمة، فبعضها ينجم من عملية الترسييب الطبيعية (بحري، بحيري، عذب أو ملح)، وهذه هي الغضاريات بالمعنى الصحيح.
هي صخوراً مؤلفة بشكل رئيسي من تجمع قشور متعضيات سيليسية (شعاعيات، مشطورات)، أو من تجمع بقايا هياكل الإسفنجيات السيليسية بدون أو مع ملاط سيليسي، وهي ليست من الصخور الشائعة ذات انتشار الكبير،إذ إن الراديولاريت (صخور الشعاعيات).
حتوي ماء البحر على القليل من السيليس المنحل، غير أن المياه العذبة تحتوي على كمية أكبر من الماء المنحل مما يجعل الرسوبيات السيليسية ذات المنشأ الكيميائي كثيرة الانتشار في التشكيلات البحرية، ويمكن أن نذكر مثال عليها هي أجار الرحى وهي صخور كلسية سيليسية متنوعة الكلس.
كل الصخور الكلسية كثيرة التنوع، بالإضافة إلى كربونات الكلس الذي يسيطر عليها دائماً، والذي يساعد في تحديد الصخر كحجر كلسي، فإنها تحتوي على فلز آخر رضيخي أو مستجد مثل (المرو، دولوميا، غلوكوني، فوسفات الكلس، بيريت)،
إن علم طبقات الصخور يختص بدراسة طبقات الصخور الأرضية وذلك يكون من حيث خصائصها وطبيعة الصخور بالإضافة إلى ترابطها وتتابعها خلال الزمن ويكون ذلك على نطاق ضيق وواسع، كما أن علم طبقات الصخور يعتمد على دراسة الأحافير كطريقة هامة.
يتم تسمية الصخور الدولوميتية باسم الدولوميا وهي صخور كلسية دولوميتية متميزة بأعداد كبيرة من مجسمات معينية صغيرة من الدولوميا (co3ca، co3mg) غارقة في عجين كلسي مغنيزي، تلك هي صخور رمادية اللون أو صفراوية ذات ملمس خشن ومكسر سُكري.
يمكن لجميع الصخور الكلسية أن تفسد بتأثير المياه الجوية التي أضحت عدوانية لوجود حمض الكربون (وأحياناً حموض عضوية)، حيث يظهر فساد الصخور الكلسية على السطح بشكل طلاء كالطلاء الحواري للصخور الكلسية النقية، وطلاء أشقر للصخور الكلسية البيريتية وأبيض للكلس المارني
يشمل جميع الصخور الكلسية الموصوفة بأنها مارنية أو غضارية، بالإضافة إلى أحجار طباعة كلسية وحوار وهي التي تنجم عن تصلب أو حال غضارية كلسية قارية المنشأ، توضعت بعيداً جداً عن القارات، ويكون تصلب هذه الأوحال ناجماً عن ترسيب توضعات ناعمة ذروية من الكلس