تطوير المهارات المختلفة للطفل الأصم الكفيف من خلال الحواس
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
إن الطفل الأصم الكفيف بحاجة إلى من يعلمه ويدربه على اكتساب المهارات المختلفة، ويقع هذا بالدرجة الأولى على عاتق الأسرة وبخاصة الأم فهي المسؤول الأول.
يعتبر اللعب في غاية الأهمية بالنسبة للطفل الكفيف فهو الوسيلة التي يتعرف بها على البيئة المحيطة به ويتعرف على مكوناتها.