أسباب وعوامل خطر الاضطرابات العصابية
تم تسميته بالعصاب منذ القرن 18 وذلك لوصف الاستجابة الذهنية والوجدانية والبدنية التي تتصف بعدم العقلانية، وفي عام 1980 تم إزالة مصطلح العصاب من قبل الرابطة الأمريكية للطب النفسي
تم تسميته بالعصاب منذ القرن 18 وذلك لوصف الاستجابة الذهنية والوجدانية والبدنية التي تتصف بعدم العقلانية، وفي عام 1980 تم إزالة مصطلح العصاب من قبل الرابطة الأمريكية للطب النفسي
تعد المعاناة النفسية الداخلية والمرور بظروف ضاغطة خارجية، مصدرًا للقلق، والتي تهدد إستقرار النفسية الداخلية للشخص؛ واستجابة لهذا الوضع يشعر المصاب بالحاجة للحماية
إن محاولة الشخص لإرضاء الآخرين لا يعني الخطأ ولكن الاستمرار هو الخطأ. فقد يكون في بعض الأحيان من الحكمة إرضاء الشخص الآخر ولكن عليه أن يجعلها غاية توجه تصرفاته.
الشعور بالقلق نحو بعض الأحداث مثل ضغوط العمل أو المرور بضائقة مالية وغيرها من الأمور التي تمثل تحديًا للفرد هو شيء طبيعي، بل هو جزء من كونه إنسان طبيعي
يدل مرض الأعصاب النفسي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل النفسية التي تنطوي على تجارب مستمرة من الآثار السلبية بما في ذلك القلق والحزن أو الاكتئاب والغضب والتهيج والارتباك العقلي
صاحب هذه الشخصية لا يمكنه التعبير عن مشاعره الحقيقية ولا معارضة أحد. ويجبر نفسه على قبول أشياء لا يحبها كما لا يستطيع التعبير عن الحب.
إن السيطرة على القلق والتوتر يساعد في التقليل من السلوك العصابي، قد يكون العلاج الذاتي فعال في حالات القلق البسيط.
صاحب هذه الشخصية من السهل إثارته حيث ينفعل بالأحداث التافهة، ويشعر دائمًا بالتهديد والتشاؤم وعدم الاستقرار ويميل إلى المبالغة والتطرف.
كثير من الأشخاص لا يستطيعون التمييز بين الذهان والعصاب، غالباً ما يميز المعالج النفسي بينهم، يمكن ربط العصاب بأمراض غير حادة عند مقارنته بالذهان
في حال كان الشخص عدائي فإنه يدافع عن حقوقه الشخصية، ويعبر عن أفكاره ومشاعره ولكن بطريقة خاطئة، وعادةً لا يساعد كثيرًا بل وقد يتعدى على الحقوق الشخصية للآخرين.