أسس العقاب التربوي
يختلف التربويون وآرائهم بما يتعلق بالعقاب، فمنهم المؤيد ويكون مع العقاب التربوي ومنهم الآخر معارض، حيث يقول مؤيدو العقاب أن العقاب دور بارز ومهم.
يختلف التربويون وآرائهم بما يتعلق بالعقاب، فمنهم المؤيد ويكون مع العقاب التربوي ومنهم الآخر معارض، حيث يقول مؤيدو العقاب أن العقاب دور بارز ومهم.
يعتبر العقاب التربوي من أحد الأساليب التربوية التي يلجأ المدرس التربوي إلى استعمالها خلال اليوم الدراسي، من أجل القيام على تربية الأشخاص المتعلمين
إنّ أسلوب العقاب متبع ويمارس في أغلبية المدارس من قبل المدرسين، حيث لم تتمكن القوانين أو المنظمات أو التعليمات أن تتخلص من هذا الأسلوب.
يقصد بالعقاب البدني: هو عبارة عن لجوء المعلم إلى ضرب الشخص المتعلم، وذلك بسبب قيامه بسلوكيات غير إيجابية أو غير مرغوب بها.
يقصد العقاب التربوي: بأنّه عبارة عن فن ومهارة حيث ينفذ من خلال المدرس التربوي، ويتوجب العمل من أجل عدم خروجه عن الحد أو المستوى.
إنّ الغاية والهدف من لجوء المدرس التربوي في عملية التدريس إلى العقاب هو القيام على ضبط النفس وتنمية الشعور والإحساس بالمسؤولية.
إنّ الطريقة الإيجابية والناجحة للحد أو التقليل من السلوك العدواني عند الشخص المتعلم في حال الإقدام على ضرب الآخرين أو قام بسلوك خاطىء.
إنّ المعلم التربوي يختار كيفية عقاب الأشخاص المتعلمين على السلوك السيء وغير المرغوب فيه من وقت إلى آخر، فمنهم يلجأ إلى استعمال الضرب.
يستخدم المعلم التربوي أسلوب العقاب للشخص المتعلم من أجل رفع مستوى تحصيل الدراسي، ومن أجل النجاح والتميز الذي يريده الوالدين.
أنّ العقاب هو عبارة عن القيام على اتباع سلوك معين من أجل القيام على إضعاف أو تقليل احتمالية حدوث أو تكرار القيام بسلوك غير مرغوب به.
يقصد بالعقاب: بأنه عبارة عن إعطاء مثير مؤلم للشخص المتعلم وذلك نتيجة التصرف بسلوك غير مرغوب به.
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
تُعدّ طريقة التسميع من إحدى الطرق القديمة المتبعة في التدريس التربوي، ويقوم المدرس التربوي من خلالها بالاهتمام على إتقان حفظ الشخص المتعلم لموضوع معين.