عمارة مسجد صالح باي في عنابة
يعد مسجد صالح باي عنابة من أهم المساجد في الجزائر وفي مدينة عنابة وذلك لتاريخه الكبير وقدم بنائه الذي يرجع غلى العصور العثمانية ويتميز المسجد بتصميمه المعماري الرائع على الطراز الاناضولي التركي.
يعد مسجد صالح باي عنابة من أهم المساجد في الجزائر وفي مدينة عنابة وذلك لتاريخه الكبير وقدم بنائه الذي يرجع غلى العصور العثمانية ويتميز المسجد بتصميمه المعماري الرائع على الطراز الاناضولي التركي.
مدينة ترجع إلى العهد العباسي في سوريا، يرجع الفضل في إقامتها إلى الخليفة أبي جعفر المنصور، وهي الرافقة الواقعة عند مدينة الرقة على ضفة الفرات اليسرى.
تأثرت العمارة العثمانية بالعمارة البيزنطية والفارسية وكذلك بعمارة الإسلام في البداية، حيث أخذ العثمانيون القباب عن الفرس ولكن أدخلوا إليها عدد من التعديلات.
يبلغ عرض قاعدة السور الخارجي حوالي 25 متر ثم يقل سمكه كلما ارتفع حتى يصل في اعلاه إلى 10 متر، ويبلغ ارتفاع السور 20 متر تقريباً، وكان بهذا السور باب الشام وباب خرسان وباب البصرة وباب الكوفة
إن تركيب هذه العمارة من أعرق التراكيب التقليدية، إذ انها تشمل على خمسة عشرة خلوة للطبلة موزعة حول صحن يكاد يكون مربعاً وعلى مصلى
الججر الجيري من الأحجار التي اعتمدها المعمار في بناءه للمساجد الهندية، وهو حجر رسوبي يشكل الكلس (كاربونات الكالسيوم) المادة الرئيسية في تكوينه وتكثر مقالعه في الهند والتي نجدها في جميع مدن الهند.
شكلت الأحجار مادة البناء الرئيسية في العمارة الهندية منذ أقدم العصور فقد استخدمها المعمار في بناء عمائره المختلفة وخاصة عمارة المعابد القديمة وهو أمر طبيعي كونها تمثل إحدى المواد الطبيعية المنتشرة في مناطق مختلفة من الهند
تعرف القبة في اللغة بأنها شدة الدمج للاستدارة وقيل أن القبة ما يرفع للدخول فيه ولا يخص البناء، أما تعريف القبة في المفهوم المعماري فهي بناء دائري المسقط مقعر من الداخل مقبب من الخاج معقودة بالحجارة أو الآجر على هيئة خيمة.
العقود من العناصر الهامة في العمارة، ومما تجدر الإشارة إليه أن لهذا العنصر جذوره التاريخية الموغلة في القدم، ففي حضارة وادي الرافدين كشفت التنقيبات الأثرية التي أجريت في مدن شمال العراق وجنوبه عن أقدم الأمثلة للعقود
لم يعق المعماري المسلم في ذلك الوقت شيء في سبيل إخراج عمارته على هذه الصورة التي نراها من الجمال والذوق الرفيع، فاستغل ما أمامه من مساحة كلف بشغلها بنوع من العمائر كما أراد، فكرس فكره وسخر عمله وخبرته في هذا المجال ولم يكن جامد الفكر أو ضيق الأفق
ينسب بناء هذا الضريح إلى الباي مصطفى لحمر الأخ الأصغر للباي مصطفى يوشلاغم، والذي تولى بايا على بايلك الغرب سنة 1146 هجري، وأهم عمل قام به بناؤه لأسوار مدينة معسكر، توفي بمستغانم مسموماً، ودفن بالمطمور وبنيت على ضريحة قبة تعرف باسمه إلى اليوم.
ينسب بناء هذا المعلم إلى الباي مصطفى بوشلاغم، الذي كان حاكماً على منطقة وهران، مقر البايلك منذ فتحها سنة 1120 هجري، تاريخ استرجاعها من طرف الإسبان، وظل بوشلاغم الذي انسحب إلى مستغانم بايا على بايلك الغرب إلى أن توفي ودفن بالمطمور سنة 1734 هجري، وبنيت على ضريحه قبة.
يتكون المسجد الحالي من قاعة صلاة وصحن، ويحيط بهذا الصحن رواقان، يقع أحدهما على الجانب الجنوبي الغربي والآخر على الجانب الشمالي الغربي، أما المئذنة فتشغل الجانب الشرقي من المسجد من الخارج.
ذكر التجاني في رحلته قبر سيدي عبد الوهاب القيسي وبعض المدارس، وبين أنه زار ضريح سيدي أبي محمد عبد الوهاب القيسي، وذكر أن قبره يقع في مدينة طرابلس على الجانب الشمالي قرب البحر.
إن جميع هذه العلاقات لها أحكماً شرعية تتعلق بها من حيث اختلاط الجنسين وجواز النظر ودرجة الخصوصية والحقوق الواجبة لها،
النافذة كل طاقة أو فتحة تخترق الجدار وتؤمن التهوية والإنارة للغرفة بصرف النظر عن شكلها أو حجمها، والنافذة في مشيدات دمشق التاريخية على ثلاثة أشكال أساسية تتفرع عنها نماذج عديدة.
المدفن هو مثوى لمتوفي ويعرف أيضاً بالضريح، والضريح المقدس يطلق عليه اسم التربة، أما إذا لم يحتوي على جسد فهو تشريفة، كما يعرف القبر الحجري باسم الناووس.
قام العرب والمسلمون ببناء العديد من البيوت والقصور على النظام الإسلامي حيث روعي في البيوت كل من العادات والتقاليد الإسلامية والعربية وطابع حرمة البيوت.
تحتوي دمشق على العديد من المدارس الإسلامية، حيث كانت من أهمها المدرسة العادلية الكبرى والمدرسة الماردانية التي توجد في حي الصالحية.
تقع المدرسة العمرية في حي الصالحية في دمشق، حيث بنيت بجانب جامع الحنابلة، تحتوي المدرسة على مكتبة عظيمة احتوت على كتب قيمة.
يعد مسجد درويش باشا من أهم المساجد الموجودة في دمشق، بني على الطريقة العثمانية، يحتوي على صحن مستطيل الشكل ويحتوي على قبة لمنبر الإمام.
يعد الجامع التيروزي في دمشق من أهم المساجد القديمة، حيث اتبعوا في بناء هذا الجامع فن المماليك ووضعوا فيه عناصر ذات تخطيط جديد وزخرفة جديدة.
الجامع الكبير في المعرة هو أحد الجوامع الأثرية في سورية، وهو يشبه إلى حد ما الجامع الاموي في دمشق، تعرض الجامع إلى عدة حرائق وزلازل وتم تجديده.
يعد جامع التوبة في مدينة حلب من أقدم المساجد الإسلامية في جمهورية سوريا العربية، وكما للجامع عدة تسميات أهما الشعيبية والعمري والتوبة وغيرها.
يعد الجامع العمري في بصرى الشام من أقدم المساجد التي ترجع إلى بداية العهد الإسلامي، يرجع بناؤه إلى عهد الخليفة عمر بن الخطاب لذلك سمي بالجامع العمري.
يعد المسجد الكبير في حماة من أهم المساجد الموجودة في سوريا، كما يعد من أقدم المساجد التي بنيت في العهد الإسلامية الأول، حيث يعد خامس مسجد بني في العهد الإسلامي.
تعددت أشكال المآذن في قطر، فمنهما من ما كان مخروطي الشكل ومنها ما كانت اسطوانية، غالباً ما تكون المئذنة في الزاوية الجنوبية الشرقية
تحتوي المساجد في قطر كغيرها من المساجد على أعمدة اسطوانية الشكل، كما احتوت على شبابيك مفتوحة في جدار القبلة
المحار هو إحدى العناصر الزخرفية في عمارة الموحدين، يستخدم في العمائر الإسلامية مثل مسجد قرطبة ومسجد القيروان وغيرها.
تعد المقرنصات من العناصر المعمارية الإسلامية المهمة، ولقد تعددت وتنوعت أشكالها في العمارة الإسلامية بحسب المنطقة التي يبنى فيه.