المدرسة الجبرتية في اليمن
تقع المدرسة الجبرتية في اليمن بمدينة زبيد، وتعد من المعالم الإسلامية المهمة فيها.
تقع المدرسة الجبرتية في اليمن بمدينة زبيد، وتعد من المعالم الإسلامية المهمة فيها.
تعد المدرسة الأشرفية في تعز من أهم وأعظم العمائر الإسلامية في اليمن، فقد جمعت بين وظيفة المسجد والمدرسة والأضرحة وغير ذلك.
منذ استقرار الإسلام في اليمن شهدت تحولات حضارية في شتى جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وقد جاء الإسلام بروح جديد أثر بشكل مباشر وغير مباشر
إن الجامع الكبير في زبيد يأتي في مقدمة الآثار الإسلامية العديدة التي تحتفظ بها هذه المدينة العظيمة ذات التاريخ المتواصل من العلم والعلماء، هذا الجامع أيضاً شأن غيره من جوامع ومساجد اليمن.
يرتبط الجامع الكبير بمدينة شبام كوكبان بالدولة اليعفرية 225-393 هجري، التي اتخذت شبام عاصمة لها، أما تاريخ بناء هذا الجامع ومؤسسه فيُعتقد أنه بُني قبل عام 300 هجري، ولعله من بناء الأمير أسعد بن يعفر، ثم تواصل فيه التجديد والتعمير حتى نهاية الدولة اليعفرية.
يعد جامع الجند من أقدم المساجد اليمنية، بني في عهد الرسول عليه السلام، يتميز بتخطيطه المعماري الجميل والبسيط، ويتميز بزخارف تحتوي على كتابات وعلى زخارف هندسية.
يعتبر جامع الجند من المساجد الأولى التي بنيت في اليمن في صدر الإسلام وفي عهد الرسول (عليه الصلاة والسلام)، حين بعث بمعاذ بن جبل إلى اليمن عام 6 هجري؛ ليعلم أهل اليمن القرآن وأحكام الشريعة الإسلامية، توجه سيدنا معاذ إلى مدينة صعدة وأمر أهلها ببناء مسجد.
يحتوي الجامع الكبير في صنعاء على العديد من العناصر المعمارية، من أهمها الرواق الشرقي والغربي والجنوبي ورواق القبلة، كما تحتوي على مئذنتين مميزتين إحدهما شرقية والأخرى غربية.
يعد الجامع الكبير بصنعاء مستطيل الشكل، يحتوي على اثني عشر باباً، كما يتوسط الجامع فناء مكشوف يوجد به كتلة معمارية مسقوفة بقبة، ويعد أول مسجد في اليمن.
يعد الجامع الكبير في صنعاء أول المساجد التي بينت في اليمن، وقد بنيت في زمن الرسول عليه السلام، وقد تعرض المسجد إلى العديد من التجديدات المعمارية طوال الفترة الإسلامية.
في الغالب كانت المساجد في اليمن على شكل مربع او مستطيل، وكانت تمتاز واجهتها وتصميمها بالبساطة، كما احتوت على زخارف معمارية إسلامية جميلة، ومن أهم المساجد في اليمن مسجد صنعاء الكبير.
تميزت المساجد اليمنية القديمة بوجود أربع قباب في أركان المسجد، حيث أن هذا الأمر لا يتكرر كثيراً في المساجد اليمنية، هذا وتختلف أيضاً وسيلة التغطية في بعض الجوامع والمساجد، حيث يكون للقبة استخدام واضح في وسيلة التغطية.
تعد البلاد اليمنية من طليعة البلاد التي انتشرت فيها العمارة الإسلامية، حيث بدأت من عصر الرسول عليه السلام، حيث وجد في اليمن المساجد العتيقة الأولى، والتي تعد ذات أهمية كبيرة في اليمن.
تنوعت وتعددت المنشآت المعمارية خلال العصر الإسلامي في اليمن، تبعاً لأغراضها الدينية والمدينة والحربية، ومن المعروف أن العمائر الإسلامية تشمل أبنية عديدة تخدم أغراض مختلفة، منها ما هو ديني كالجوامع والمدارس والخوانق والتكايا والأضرحة والأسبلة وغيرها، ومنها ما هو مدني كالقصور والمنازل والخانات والوكالات.
تقع المدرسة السكندرية بمدينة زبيد في اليمن، نسبة إلى الوالي العثماني إسكندر، تشبه مئذنة المدرسة نمط المآذن العثمانية.
تقع المدرسة الكمالية بمدينة زبيد في اليمن، تنسب إلى الأمير كمال الذي تولى على مدينة زبيد، تحتوي على إيوان من أجمل إيوانات المدراس الإسلامية.
نجد أن الأبراج الدفاعية في اليمن كانت تقام في رؤوس الجبال وعلى السواحل وتعرف باسم أبراج المراقبة، كما تعرف باسم المناظر والمراقب ومفردها مرقب وأيضاً الطلائع.