المآذن في قطر والخليج العربي
تعددت أشكال المآذن في قطر، فمنهما من ما كان مخروطي الشكل ومنها ما كانت اسطوانية، غالباً ما تكون المئذنة في الزاوية الجنوبية الشرقية
تعددت أشكال المآذن في قطر، فمنهما من ما كان مخروطي الشكل ومنها ما كانت اسطوانية، غالباً ما تكون المئذنة في الزاوية الجنوبية الشرقية
تحتوي المساجد في قطر كغيرها من المساجد على أعمدة اسطوانية الشكل، كما احتوت على شبابيك مفتوحة في جدار القبلة
يقع حصن الغوير على بعد حوالي 85 كم من مدينة الدوحة في الجهة الشمالية الغربية من شبه جزيرة قطر، كما يقع إلى الجهة الشرقية من روضة الماجدة
تعددت أنواع ونماذج المآذن في قطر، حيث يوجد الاسطواني والمخروطي وغيرها، كما تتعدت الأمثلة على تلك المآذن في جميع أنحاء قطر والخليج.
يختلف تصميم المساجد في قطر والخليج عنها في مصر وبلاد الشام، حيث أن تخطيط المساجد يتكون من صحن مستطيل أو مربع تتقدمه القبلة المسقوفة.
إن هذا النوع من المساجد جدير بالاهتمام في ليبيا، حيث هي عبارة عن المسجد أو الحجرة الذي يتكون سقفه المرتكز دوماً على دعائم من تشكيلة من القبوات المستطيلة المتوازية التي ترتكز على صف من الأقواس.
تعد قلعة مروب من أقدم القلاع في قطر، حيث تعود لفترة مبكرة جداً من العصر الإسلامية، حيثما يقال انها تعود للعصر العباسي أو ربما العصر الأموي.
إن طبيعة بلدان الخليج عموماً ومناخها هي التي أملت على المعمار المحلي أن يختار أو أن يجعل مادة البناء من الحجارة غير المهذبة
تعد المقرنصات أهم العناصر المعمارية الإسلامية، حيث تستخدم لوظائف إنشائية كذلك لوظائف زخرفية، وقد انتشرت في العمارة القطرية الإسلامية بشكل كبير.
إن المحراب في المساجد القطرية عبارة عن تجويف في جدار القبلة وليس سمك في الجدار، كما تسقف رواق القبلة في المساجد القطرية عن طريق ألواح من الخشب
قطر شبه جزيرة تقع قرب منتصف الساحل الغربي للخليج العربي، تبلغ مساحتها عشر الآف كيلومتر مربع، كما يتميز سطحها بالانبساط المفرط وتتدنى مناسيبها