خصائص تكون العمارة اليمنية الحديثة
تميزت العمارة اليمنية الحديثة بالتوزيع المناسب لزيادة الكفاءة الانتفاعية، وذلك بتقليل الفراغات التي تشغلها الوحدات الإنشائية والحوائط والأسقف
تميزت العمارة اليمنية الحديثة بالتوزيع المناسب لزيادة الكفاءة الانتفاعية، وذلك بتقليل الفراغات التي تشغلها الوحدات الإنشائية والحوائط والأسقف
تستخدم الساحة كمكان لممارسة المجتمع نمط العلاقة الإنسانية المتمثل في ارتباط السكان بالأنشطة الجماعية، والتي تظهر في أفراح المجتمع أو في حفلاته أو في تجمعاته اليومية أو الموسمية
تتغير العناصر المعمارية بتغيير المناخ والبيئة والعادات والتقاليد لكل منطقة، ومن اهم هذه العناصر هي الأبواب والنوافذ والمشربيات والكنة وغيرها.
ارتبطت المدينة اليمنية بالعمارة القديمة، كما ارتبطت بالعادات والتقاليد التي كانت سائدة، حيث وزعت المباني تبعاً للخصوصية
من العوامل التي ساعدت في تكوين العمارة اليمنية هي المواد وتقنية البناء، حيثث تستخدم العمارة اليمنية الحجر والطين والطوب المحروق
نقسم العوامل البيئية إلى قسمين منها عوامل بيئية طبيعية تشمل العوامل المناخية وظروف طبوغرافية الموقع وملامح اللاندسكيب والعوامل البيئية الإنسانية
استخدم المعماري اليمني عدد كبير من المعادن في البناء، ومن أهم المواد التي استخدمت في العمارة اليمنية القديمة هي النحاس والرصاص إلى جانب استخدام مواد أخرى.
الملاط هي المادة التي تستخدم كمونة بين الحجارة لزيادة تمساكها، كما استخدمت في طلاء الجدران، كما استخدمت بشكل كبير في السدود وذلك لمنع تسريب المياه.
تقسم محاور الحركة في المدينة اليمنية إلى قسمين، الأول يعتمد على محور اتجاه حركة التجارة العالمية، أما الثاني فيعتمد على اتحاه حركة التجارة الثانوية.
تعد اليمن ذات ترابط اجتماعي قوي، حيث يسكن الأبناء والأباء والاحفاد معاً، وقد تأثرت العمارة اليمنية بذلك
إن المستطونات البشرية اليمنية تعود إلى العصر الحديث، حيث وجدت كثير من المواقع ترجع إلى تلك الفترة، ووجدت بقايا معمارية بنائية وأماكن سكنية ترجع إلى تلك الفترة.
استخدم المعماري اليمني مواد البناء من البيئة المحيطة به، حيث تعددت مكونات المدينة اليمنية القديمة، فكانت هناك مكونات واضحة المعالم، ومكونات لم تذكر ولي هناك معالم واضحة.
يعد الجامع الكبير بصنعاء مستطيل الشكل، يحتوي على اثني عشر باباً، كما يتوسط الجامع فناء مكشوف يوجد به كتلة معمارية مسقوفة بقبة، ويعد أول مسجد في اليمن.
في الغالب كانت المساجد في اليمن على شكل مربع او مستطيل، وكانت تمتاز واجهتها وتصميمها بالبساطة، كما احتوت على زخارف معمارية إسلامية جميلة، ومن أهم المساجد في اليمن مسجد صنعاء الكبير.
تعد البلاد اليمنية من طليعة البلاد التي انتشرت فيها العمارة الإسلامية، حيث بدأت من عصر الرسول عليه السلام، حيث وجد في اليمن المساجد العتيقة الأولى، والتي تعد ذات أهمية كبيرة في اليمن.
نجد أن الأبراج الدفاعية في اليمن كانت تقام في رؤوس الجبال وعلى السواحل وتعرف باسم أبراج المراقبة، كما تعرف باسم المناظر والمراقب ومفردها مرقب وأيضاً الطلائع.
تعد الأبواب العنصر الذي يفصل الخارج عن الداخل وهو الذي يحافظ على الخصوصية الداخلية، وتقسم الأبواب إلى قسمين: أبواب المدن، وأبواب المساكن.
تأثرت المباني بطبغرافية الأرض بشكل كبير، حيث أن المناطق الجبلية المتدرجة أثرت على شكل المباني وكذلك الأراضي الساحلية أو الأراضي الصحراوية المتمدة.
تختلف أنماط ونماذج تجميع الواحدات المعمارية، حيث كانت تعتمد على التجمع حول الفناء أو التجمع حول المساجد أو التجمع حول الساحات والحدائق وغيرها.