بماذا تشتهر إستونيا
إستونيا هي بلد يقع بين خليج فنلندا وبحر البلطيق، وتتميز البلاد بمزيج آسر من الروسية والسلافية والاسكندنافية وكلها تخلق ثقافة محلية فريدة من نوعها،
إستونيا هي بلد يقع بين خليج فنلندا وبحر البلطيق، وتتميز البلاد بمزيج آسر من الروسية والسلافية والاسكندنافية وكلها تخلق ثقافة محلية فريدة من نوعها،
تشغل هذه الغابات أماكن واسعة داخل الأقاليم الحارة التي تهطل أمطارها طول العام، كما هي الحال في كل من الكونغو وساحل غانا في أفريقيا.
الغابات المدارية: وهي تنمو داخل الأقاليم الحارة حيث أن المتوسط الشهري لدرجة الحرارة فيها لا يقل عن 18 درجة مئوية تقريباً.
الأشجار النفضية حيث أن جميع أوراقها تسقط في فصل معين من العام، حيث أنه في العادة فصل ذو برودة الشديدة أو فصل الجفاف الشديد.
تتكون الغابات أو مناطق الأشجار (Woodlands) بشكل عام من نباتات خشبية من أهمها الأشجار العالية التي تفصل بينها في كثير من الأحيان.
نستطيع أن نقوم بتلخيص أهم أوجه الاختلاف التي تكون بين كل من الغابات الصنوبرية من ناحية والغابات النفضية من ناحية أخرى
إن الغابات الصنوبرية تعتبر من أهم النباتات الطبيعية التي تنمو داخل العروض المعتدلة الباردة في نصف الكرة الشمالي.
سنتكلم هنا عن الحياة الحيوانية داخل هذه الغابات حيث تضم أنواعاً متعددة من الحيوانات التي يعيش بعضها داخل الغابات المدارية ذات أمطار كثيرة.
إن هذه الغابات تنمو داخل الأقاليم المدارية التي يكون فيها فصل طويل وجاف، وهي تتكون في مجملها من أشجار صغيرة تكون متناثرة.
إن السواحل المنخفضة داخل نطاق الغابات المدارية ذات الأمطار الكثيرة تمتاز بظهور غابات كثيفة تتكون في مجملها من أشجار تكون ذات خضرة دائمة.
يسود هذا الإقليم الحياتي وسط أمريكا الجنوبية (غابات الأمازون) ووسط أفريقيا وجنوب شرق آسيا وتتوافر في هذا الإقليم طوال السنة ظروف مناخية ملاءمة لنمو هذه الغابات كدرجات الحرارة ورطوبة عالية
إن إقليم الشجيرات البلوطية يعرف بأنه إقليم حياتي يسود في كل من منطقة حوض البحر المتوسط، جنوب كاليفورنيا، وسط شيلي، جنوب استراليا
إن هذه الغابات تنمو في الأقاليم التي يحدث فيها هطول أمطار غزيرة حيث يكون ذلك خلال فصل الصيف كما يوجد فيها فصل جاف خلال فصل الشتاء.
في هذا المجال يتم تحديد المعرفة الحالية حول تأثير تغير المناخ على السلامة والصحة المهنية (OSH)، مع التركيز بشكل خاص على الأمريكيتين
تغطي الغابات ثلث مساحة اليابسة في العالم - أكثر من 15.3 مليون ميل مربع، وتعتمد هذه الغابات في نوعيتها وتوزيعها على المناخ والتربة.