الفرس في مصر القديمة في عهد الفراعنة
جاءت هزيمة بسماتيك الثالث لتضع نهاية لخط سياسي كامل انتهى إلى غير رجعه زمن عزلة مصر، وعندما تخلّى الإغريق عن حلفائهم المصريين وتخلفوا عن المعركة.
جاءت هزيمة بسماتيك الثالث لتضع نهاية لخط سياسي كامل انتهى إلى غير رجعه زمن عزلة مصر، وعندما تخلّى الإغريق عن حلفائهم المصريين وتخلفوا عن المعركة.
بعد هجرة المسلمين من مكة، حارب المسلمون قريش في معركة بدر عام (624)، وفي معركة أُحد عام (625) على الرغم من أنّ المسلمين لم يفزوا ولم يهزموا في معركة أحد، فإن قوتهم العسكرية كانت تنمو تدريجيًّا.
بعد أن غادر خالد بن الوليد العراق إلى سوريا، ظلت سواد، المنطقة الخصبة بين الفرات ودجلة، غير مستقرة في بعض الأحيان يسيطر الفرس وأحيانًا المسلمون استمر هذا الصراع "المتبادل"
خلال الفترة الأولى من الفتوحات الإسلاميّة، وبعد حروب الردة وصفت هذه المعركة على أنه كان لها أهميّة في التأريخ الإسلامي، جرت المعركة في موعد غير محدد في بلدة القادسية الصغيرة وتعد بلدة القادسيّة بلدة حدوديّة(أي أنها تقع على الحدود).
بعد حروب الردة، قام زعيم قبيلة في شمال شرق شبه الجزيرة العربية، المثنى بن حارثة، بمداهمة المدن الفارسية في بلاد الرافدين (ما يعرف الآن بالعراق).
سلام أماسيا (بالفارسية: پیمان آماسیه ("Qarārdād e Amasiyeh")؛ بالتركية: أماسيا Antlaşması).