فلسفة المنطق لدى أبيلارد
بعد تطوير نظرية اسمية للغة في كتاب الفيسلوف الفرنسي بيتر أبيلارد (Logica Ingredientibus)، طبّق هذا التحليل على الثالوث مجادلاً بأنّ الجوانب قد تم إلقاء الضوء عليها في فكرة أفلاطون عن روح العالم،
بعد تطوير نظرية اسمية للغة في كتاب الفيسلوف الفرنسي بيتر أبيلارد (Logica Ingredientibus)، طبّق هذا التحليل على الثالوث مجادلاً بأنّ الجوانب قد تم إلقاء الضوء عليها في فكرة أفلاطون عن روح العالم،
في المقدمات والتمهيدات لأعمال الفيلسوف بيتر أبيلارد المختلفة، كتب أبيلارد أنّ الطالب يجب أن ينتقل من دراسة الكلمات إلى دراسة المقترحات ويكون كل ذلك بهدف التعلم عن الجدل،
لا تزال تواريخ التأليف وحتى عدد كتابات الفيلسوف بيتر أبيلارد غامضة إلى حد كبير ومثيرة للجدل بين العلماء، وتعد أحد أسباب ذلك هو أنّ أبيلارد يراجع ويعيد كتابته باستمرار،
يُنسب إلى الفيلسوف بيتر أبيلارد كمؤسس للاسمية لادعائه بأنّ العام هو اسم (nomen) أو كلمة مهمة (sermo)، ويُنسب إليه أيضًا إلهام مدرسة من المتابعين تسمى الاسمية.
يمثل الفيلسوفان بيتر أبيلارد وويليام من أوكهام من الشخصيات الرئيسية للاسمية في العصور الوسطى، حيث كلاهما يشتركان في الفرضية الأساسية لتلك العقيدة،