فرضيات نشأة المحيطات والقارات
كما أن تكون الكرة الأرضية ما زال مبهاً وموضعاً للجدل؛ فإن تكون القارات والمحيطات مازالت هي الأخرى لمثل هذا الجدل
كما أن تكون الكرة الأرضية ما زال مبهاً وموضعاً للجدل؛ فإن تكون القارات والمحيطات مازالت هي الأخرى لمثل هذا الجدل
إن كلمة تضاريس (Orography) أو (Relief) تعني أنها تضم كل ما على سطح الأرض من ارتفاعات وانخفاضات بأحجامها وأشكالها المختلفة
ذكرنا أن اليابس القديم كان متجمع إلى نهاية الزمن الجيولوجي الثاني في كتلة واحدة هي عبارة عن كتلة بانجي التي كانت تفصلها رغم ذلك بحار داخلية أهمها بحر تيثيس
يقصد بالتراكيب الجيولوجية في إطار العمليات الداخلية تلك التراكيب التي تحدث في باطن الأرض، ففي خلال العقدين أو الثلاثة عقود الماضية تمكن الجيولوجيين من تفسير التشوهات
أشار القرآن الكريم بشكل صريح إلى أن الأرض والسماء هما كتلة واحدة ثم انفصلت من بعد ذلك خلال عمرها الجيولوجي
إن نظرية زحزحة القارات تنسب إلى العالم الألماني ألفريد فيكنر، لكنها قد كانت موجودة مسبقاً على شكل إشارات علمية في الكثير من المصادر
إن حركة المواد المائعة في منطقة اللب الخارجي للكرة الأرضية هي السبب الأساسي في توليد المجال المغناطيسي الأرضي
في نهاية القرن العقد الثاني من القرن العشرين واجهت نظرية زحزحة القارات التي وضعها فيكنر معارضة شديدة من مصدرين أساسيين
تعرف البيئات الجيولوجة المختلطة بأنها بيئات انتقالية لأنها تمثل حالة الانتقال من البيئات القارية إلى البيئات البحرية
يعرض الديفوني نفسه في هذه المنطقة التي تضم الجزر البريطانية باستثناء الجنوب والمجن البلطي، ويكون على شكل حث لاغوني أو صحراوي سميك جداً يكاد يكون أفقياً، وهذه المنطقة التي ظلت مستقرة منذ الالتواءات الكاليدونية هي التي تمثل حقاً السلسلة الكاليدونية.
تستند على ملاحظة الشذوذوات الكبرى في التوازن القاري، وفعلاً أصبحنا نعرف وذلك بفضل أبحاث فينينيغ مينسز وبولار نطاقات كبيرة جداً لتفاوت التوازن القاري، أو بعبارة أخرى المناطق التي تكون فيها شذوذات التوازن القاري قوية جداً كالجزر الأندونيسية وجزر الأنتي.
تستند جميع النظريات على فئتين من الحوادث الهامة، وهي توازن القارات من جهة ومن جهة أخرى على الحركات التماسية أي الحركية، ويعود فضل الجيوفيزيائي الكبير فيجنر إلى أنه حاول منذ عام 1912 أن ينسق هذه الأفكار القديمة بحد ذاتها.
إن تبرد الكرة الأرضية ليس بالأمر المؤكد ويتجه الاعتقاد في أيامنا هذه حتى الإدعاء بأن الأرض تتسخن بفعل السخونة المنطلقة من انشطار العديد من العناصر المشعة التي تحتويها الصخور، وفي كل الحالات إذا حسبنا التبرد اللازم ليحصل تقلص قادر على تفسير الالتواءات الكبرى في السلاسل الجبلية.
من أهم العمليات الجيولوجية الخارجية في البحار والمحيطات هي طبيعة المساحات المغمورة تحت مياه البحار والمحيطات
إن مياه البحار والمحيطات تتميز بمجموعة خصائص جيولوجية وأول هذه الخصائص هي ملوحة البحار والمحيطات
ند الكلام عن الحركات الأوروجينية المؤدية بفعل انضغاط جانبي يعتري حفرة ترسب إلى تشكل سلاسل جيوسنكلينالية وطيات قاع يجب أن نترك مكاناً لنماذج أخرى من حركات تظهر على شكل ذبذبات شاملة لرقع قارية أطلق عليها العلماء الجيولوجيين اسم الحركات المولدة للقارات والتي هي بالواقع عبارة عن تظاهرات ملموسة لمبدأ التوازن القاري الشهير.
في حوالي نهاية الكاربونيفير ولا سيما خلال البيرمي أخذت تتفرد وتتميز قارة فسيحة جنوبية، تضم شبه جزيرة الهند وأستراليا وأفريقيا الجنوبية ومدغسكر وقسم من أمريكا الجنوبية والبرازيل، وذلك بمواجهة قارة شمالية (شمال الأطلنطي والشمال الآسيوي).
بصرف النظر عن الحرارة التي نشأت عن الإصطدامات التي حدثت أثناء المرحلة الأولى لتكون الأرض، فقد كان هناك مصدران دائمان للحرارة عبر تاريخ الأرض، أحدهما داخلي نتج أغلبه من النشاط الإشعاعي والآخر خارجي نتج عن الطاقة الشمسية،.
لم تتعرض نظرية واغنر إلى الكثير من النقد حتى سنة 1924 عندما ترجم كتابه إلى الإنجليزية. ومنذ ذلك الوقت حتى وفاته سنة 1930.
إن منطقة قاع البحر تشمل قاع البحر ما بين عمق 200 متر إلى عمق 2000 متر، إن هذه المنطقة تحتوي على ترسبات من الرمل الناعم
إن الإنسان الجيولوجي قد نجح في استخلاص بعض الأملاح والمعادن الفلزية وأيضاً المعادن اللافلزية التي قد تتمثل بمياهه أو أنها قد تترسب فوق قاعه ومن أهم هذه المواد المستخرجة من مياه البحار والمحيطات هي ملح الطعام