نهاية حصار القسطنطينية 711-712
وقع حصار القسطنطينية في عام (711-712)، قامت به الدولة الأموية من أجل حصار عاصمة الإمبرطورية البيزنطية.
وقع حصار القسطنطينية في عام (711-712)، قامت به الدولة الأموية من أجل حصار عاصمة الإمبرطورية البيزنطية.
في القرن السابع، اندلعت الفتوحات الإسلامية من شبه الجزيرة العربية مثل عاصفة رملية.
كان مسلمة قائدًا شجاعًا وسياسيًا محنكًا، خاض الكثير من الحروب والمعارك وقاد العديد من الحملات
تقلصت أراضي الإمبراطورية البيزنطية إلى ما وراء آسيا الصغرى عندما تمت هزيمتهم في معركة ذات الصواري، ومع ذلك لم يتخلى الروم عن أراضي بلاد الشام
كانت ثورة الإباضية عبارة عن انتفاضة وثورة خوارج إباضية حدثت في عامي (747-748) ضد الخلافة -الأموية
يعتبر حصار الأمويين للقسطنطينية في (717-718) (المعروف بالحصار الأموي الثالث) من أهم المعارك في تاريخ أوروبا
كان هدف النشاط العسكري والدبلوماسي للخلافة الأموية في الأندلس موجهاً نحو البحر الأبيض المتوسط.
إنّ الإبادة الجماعية للأرمن، هي عمليات القتل الجماعي، وطرد الأرمن العرقيين من قبل الحكومة العثمانيّة في تركيا والمناطق المجاورة لها أثناء الحرب العالميّة الأولى
محمد طلعت، المعروف بإسم طلعت باشا، كان واحد من الثلاثي المعروف بإسم الباشوات الثلاثة الذين حكموا الإمبراطوريّة العثمانيّة بحكم الأمر الواقع خلال الحرب العالميّة الأولى
بورصة وكانت تُدعى بروسا سابقًا وهو اسمها الأصلى، وهي مدينة شمال غرب تركيا، وهي تقع على طول التلال الشمالية لألو داغ
هي مدينة تقع في شمال بلغاريا، وهي المركز الإداري لبلدية نيكوبول، وهي جزء من مقاطعة بليفن، على اليمين ضفة نهر الدانوب
قيصري، قيصرية الرومانية كابادوكيا، تقع المدينة في وسط تركيا، تقع على ارتفاع (3422) قدمًا (1043 مترًا) على سهل منبسط أسفل سفوح بركان جبل إيرييس المنقرض
كانت مدينة القسطنطينيّة في الأصل مدينة يونانية تدعى بيزنطة، اختار الإمبراطور الروماني قسطنطين الأول المدينة لتكون عاصمة الجزء الشرقي من الإمبراطوريّة الرومانيّة
مدينة كروية (Krujë) هي مدينة تقع في شمال وسط ألبانيا، تقع بين المدينة بين جبل كروجي ونهر إيشوم، وتبلغ المسافة بين مدينة كروية وعاصمة ألبانيا (20) كم.
أوهريد هي مدينة في مقدونيا الشماليّة، إنها أكبر مدينة على بحيرة أوهريد وثامن أكبر مدينة في البلاد، تقع جنوب غرب سكوبي، غرب ريسن وبيتولا
أصبح عمر باشا أستاذًا للكتابة للوريث العثماني عبد المجيد الأول، وعلى خلافة الأخير في عام (1839) أصبح عقيدًا، تم تعيينه بعد ذلك بوقت قصير حاكمًا عسكريًا للقسطنطينيّة
هو أنطوني ألكسندر إلينسكي، كان معروف بإسم إسكندر باشا (بالتركية: محمد إسكندر باشا، 1814–1861) وهو عسكريًا وجنرالًا بولنديًا عثمانيًا
كان عمر باشا مشيرًا وحاكمًا ميدانيًا عثمانيًا، ولد في الأراضي النمساويّة كان أبويه صربيين مسيحيين أرثوذكس، وكان في البداية جنديًا نمساويًا
أحمد جمال باشا، كان معروف بإسم جمال باشا السفاح أو جمال باشا المتعطش للدماء في العالم العربي، كان جمال باشا السفاح قائدا عسكريا عثمانيّا
مصطفى فيزي شقمك (12 يناير 1876-10 أبريل 1950) كان مشيرًا وسياسيًا تركيًا، شغل منصب رئيس الأركان العامة من عام (1918) إلى عام (1919) ثم وزير حرب الإمبراطورية العثمانيّة في عام (1920).
كان محمد إسعاد باشا (18 أكتوبر 1862 - 2 نوفمبر 1952)، جنرالًا عثمانيًا مميزًا خلال حرب البلقان الأولى وذُكر أنّه قاد فيلق يانيا، وفي أثناء الحرب العالمية الأولى حيث كان القائد العثماني البارز في حملة الدردنيل.
محمد إسعاد باشا (18 أكتوبر 1862 - 2 نوفمبر 1952)، والذي عُرف أيضًا بإسم محمد عيسات بولكات، كان جنرالًا عثمانيًا مميزًا
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).
فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، والذي عُرف أيضًا باسم عمر فخر الدين تركانكان ضابطًا تركيًا مميزًا
كانت الحرب العثمانيّة المملوكيّة (1516-1517) ثاني أكبر نزاع بين سلطنة المماليك ومقرها مصر والإمبراطوريّة العثمانيّة، مما أدى إلى سقوط السلطنة المملوكيّة ودمج بلاد الشام ومصر والحجاز كمقاطعات تابعة لها.
قضت السنوات الأخيرة للسلطان سليم الأول في اسطنبول في ترسيخ سيادة السلطنة، مُستغلاً هيبة وعوائد انتصاراته الشرقيّة لذلك، فقط خلال فترة الحكم الطويلة لابنه وخليفته سليمان الأول (حكم 1520-1566)، الملقب بـ "العظيم" في أوروبا و "المشرع" (قانون) بين العثمانيين
غالبًا ما يُنظر إلى عهد السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) على أنه رد فعل ضد التنظيمات، ولكن نظرًا لأنّ جوهر إصلاحات التنظيمات كان المركزيّة وليس التحرير، فقد يُنظر إلى عبد الحميد على أنه المنفذ لها وليس مدمرها.
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
في عهد السلطان محمد الفاتح (حكم من 1451 إلى 1481)، كثف العثمانيون جهودهم بشكل متزايد وزادت رغبتهم في القيام بغزوات جديدة من أجل الاستفادة من الضعف الأوروبي الذي نشأ في فارنا، أصبحت القسطنطينيّة هدفهم الأول.
مراد الأول هو نجل أورخان بن عثمان، كان أول إمبراطور عثماني قام بحملة غاليبولي في الفتوحات الدائمة في أوروبا،