قصة قصيدة فما أعرف الفهدي لا در دره
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تنشروا عني العمامة تبصروا" فيروى بأن كثير عوة جلس في يوم من الأيام في مكان، وكان معه في مجلسه فتى من فتيان قريش، وبينما هما جالسان، أقبلت عليهما فتاة شديدة الجمال.