أهم النظريات العلمية التي تتحدث عن سطح القمر
عندما نلقي نظرة على سطح القمر، نجد أنه يعد مصدر إلهام للعديد من الباحثين والعلماء الفلكيين. يحمل القمر العديد من الأسرار والغموض
عندما نلقي نظرة على سطح القمر، نجد أنه يعد مصدر إلهام للعديد من الباحثين والعلماء الفلكيين. يحمل القمر العديد من الأسرار والغموض
جاءت معظم المعرفة حول الجزء الداخلي للقمر من بعثات أبولو ومن المركبات الفضائية الروبوتية، بما في ذلك (Galileo وClementine وLunar Prospector) التي رصدت القمر في التسعينيات
بسبب قرب القمر من الأرض وتأثيره القوي في حياة الإنسان فقد اخذ مركز مهم في أفكار الشعوب وتخيلاتها منذ بداية الحياة البشرية حتى عصر الفضاء
بدأ استخدام خرائط نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) كطريقة أساسية لتخطيط الرحلات وتتبعها سواء للعمل أو من أجل المتعة،
تمت دراسات عديدة على نطاق صغير إلى مجهري ووجد أن خصائص سطح القمر تحكمها مجموعة من الظواهر (تأثيرات التصادم بسبب وصول) بسرعات تصل إلى عشرات من الكيلو متر
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
هناك قمر طبيعي وحيد يرافق الأرض في دورانها السنوي حول الشمس، وهذا النظام الخاص بالقمر الكوكبي فريد من نوعه في المجموعة الشمسية
إن عملية دوران القمر بسرعة محددة حول نفسه ودورانه حول الأرض بالإضافة إلى دورانهما سوياً حول الشمس هي السبب في أن جانب واحد من القمر هو الذي يقابل الشمس بشكل مستمر
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
تمكن جيولوجيو الفضاء من معرفة بعض تفاصيل تاريخ القمر مستعملين في ذلك الاختلافات في كتلة الفوهة (الكمية لكل وحدة مساحة)
وبسبب اهتمام الجيولوجيين بالفلك والفضاء لا بد من دراسة وملاحظة القمر والذي هو تابع لكوكب الأرض خاصةً وأن أغلب الكواكب تملك تابع أو أكثر، وهو من التوابع الفريدة من نوعها ضن المجموعة الشمسية ونظراً لكبر حجم القمر أطلق عليه الجيولوجيين اسم الكوكب الأرضي الصغير.