مخططات التصنيف وأنواع المجرات الثانوية في علم الفلك
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
في نفس الوقت الذي كانت فيه السدم الحلزونية قيد الدراسة والمناقشة أصبحت مجرة درب التبانة موضوع نقاش مثير للجدل
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
تعتبر الثقوب السوداء من بين أكثر الأشياء إثارة للفضول والغموض في الكون. لقد أسرت طبيعتها المتطرفة العلماء وعلماء الفلك لعقود من الزمن، مما دفعهم إلى استكشاف وكشف الألغاز المحيطة بهذه الظواهر السماوية.
المسافة إلى سديم أندروميدا هي أحد طرق تحديد المسافة إلى المجرات في علم الفلك، في عام 1929 نشر هابل ورقته التاريخية عن (M31) سديم أندروميدا العظيم
تم قياس الأحجام الزاوية للعملاق الأحمر الساطع والنجوم العملاقة لأول مرة مباشرة خلال عشرينيات القرن الماضي باستخدام مبدأ تداخل الضوء
يمكن تحديد درجات حرارة النجوم بعدة طرق، وذلك من خلال طبيعة الطيف ودرجات التأين والإثارة المختلفة الموجودة من تحليله حيث يمكن تحديد درجة حرارة التأين أو الإثارة
إن الكون مكان شاسع وديناميكي، مليء بالأشياء والأحداث التي يمكن أن تكون جميلة وخطيرة. من الانفجارات الهائلة إلى الإشعاع المميت، هناك عدد من الأحداث في الكون التي تشكل تهديدًا خطيرًا للحياة كما نعرفها.
لكي نتمكن من إستشعار النظرة الجديدة للجاذبية الأرضية أخذنا في اعتبارنا النموذج الأولي لوضع كوكب فعلى سبيل المثال كوكب الأرض الذي يدور حول نجم مثل الشمس
مع أن القوى الضعيفة والقوى القوية لم تكن قد اكتشفت بعد في أيام آنشتاين، إلا أن وجود قوتين فقط متميزتين الواحدة من الأخرى (الجاذبية والكهرومغناطيسية
تُعَدُّ دراسة الكون والكواكب مغامرةً فريدة من نوعها، تفتح أمام الإنسان نوافذ الفهم والتأمل في الأسرار العظيمة لهذا العالم الفسيح.
على الرغم من أن العين البشرية لا تزال أداة فلكية مهمة إلا أن هناك حاجة إلى أجهزة كشف قادرة على زيادة الحساسية والاستجابة السريعة للمراقبة
تم التعرف على أول هذه التناقضات في أواخر القرن التاسع عشر وهو يتعلق بالخواص المحيرة لحركة الضوء، وباختصار وطبقاً لقانون الحركة لنيوتن
يمثل تفسير وظائف العالم تبعاً لنظرية الأوتار هو الاهتمام الأساسي في العالم مع التأكيد المبدئي على الانعكاسات التي يحدثها
إن علم الأرض (الجيولوجيا) تطور في العصر الحاضر بسبب الإسهامات والإنجازات العلمية التي توصلت إليها الأمم الحديثة، وذلك كان منذ عصر النهضة وحتى القرن العشرين الميلادي.
الكون: هو كل مُحتويات وموجودات السماء من أجرام سماويّة مُعتمة كالكواكب والأرض التي نعيش عليّها، أو أجرام مُضيئة ومُتحركة كالنجوم. كما يُعرًّف الكون على أنّه فضاء شاسع يحتوي على كل من النجوم والمجرات والكواكب والمُذنبات
الثقوب السوداء هي أجرام سماوية غامضة معروفة بجاذبيتها غير العادية، وهي قادرة على ثني الضوء والتهام المادة. يعد فهم العوامل التي أثرت في تكوين وظهور الثقوب السوداء في الكون المبكر مجالًا مهمًا للبحث في الفيزياء الفلكية.
يعد الكون محورًا للغموض والإعجاب، حيث تنسجم النجوم والكواكب لتكوِّن عجائب غامضة تُشعل فضول الإنسان
المجرة هي نظام من أنظمة النجوم والمواد البينجمية التي يتكون منها الكون، العديد من مثل هذه التجمعات هائلة لدرجة أنها تحتوي على مئات المليارات من النجوم
هي عبارة عن إطار من المفاهيم والمعلومات تعمل على فهم وإدراك الخواص المجهرية للكون كما أن النسبية الخاصة والنسبية العامة تحتاج تغيرات جوهرية في نظرتنا للكون
إن النسبية الخاصة تبرز بشكل كبير في حال أن الاشياء تحركت بسرعات كبيرة لذلك تصبح النسبية العامة واضحة بشكل كبير في حال اصبحت الاشياء ذات كتل كبيرة
الكون، هذا الساحر اللامتناهي، يتناغم فيه السحر والغموض، حيث تتجلى عجائبه في أبهى صورها، تهدينا نافذة صغيرة نتطلع من خلالها إلى عمق الفضاء اللانهائي.
علم الفلك هو الدراسة العلمية للأجرام السماوية والظواهر الموجودة خارج كوكب الأرض. إنه مجال واسع ورائع يستكشف كل شيء من أقرب الأجسام في نظامنا الشمسي إلى أبعد مناطق الكون. تعتبر دراسة علم الفلك مهمة ليس فقط لقيمتها العلمية ولكن أيضًا لأهميتها الثقافية والتاريخية. مفهوم علم الفلك من المفاهيم الأساسية في علم الفلك فكرة […]
يتطلب استكشاف الفضاء الكوني استخدام تقنيات متطورة ومركبات فضائية متطورة تتمتع بالقدرة على تحمل الظروف القاسية في الفضاء الخارجي.
العديد من النجوم متغيرة فبعضها متغيرات هندسية كما هو الحال في ثنائيات الكسوف التي تم النظر فيها سابقاً والبعض الآخر متغير جوهرياً
ظل علماء الفيزياء لأكثر من نصف قرن على دراية بأن هناك سحباً داكنة تلوح في الأفق البعيد، حتى وهم في أوج الاكتشافات العلمية العظمى في التاريخ