اختبار شخصية الأطفال من خلال الألوان
أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال حديثي الولادة في سن أربع شهور يتمكنون من التعبير عن اللون المفضل لديهم، من خلال تفاعل الأطفال مع اللون
أكدت العديد من الدراسات أن الأطفال حديثي الولادة في سن أربع شهور يتمكنون من التعبير عن اللون المفضل لديهم، من خلال تفاعل الأطفال مع اللون
أكد الأخصائيين النفسيين على مدى تأثير الألوان على احاسيس الأطفال وعلى السلوكيات الصادرة عنهم، حيث أنّ الألوان لها تأثير كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك يجب على الوالدين
تعتبر الألوان كأداةً فعّالةً في التأثير على الصحة النفسية والبدنية، كما ويساعد بعضها على تثبيط الشهية وتحسين المزاج، ويعتمد العلاج بالألوان على استخدام تردّدات مختلفة من الضوء المرئي لتغيير الجوانب النفسية والصحية للمريض، حيث يتم في جلسة العلاج زيادة إدراك المريض ورد فعله تجاه اللون وتأثيره، وقد يتم ذلك باستخدام عدسات ملونة في النظارات أو تغيير لون المصابيح في الغرفة، وتتمثل الخطوة التالية في العلاج بالألوان باستخدام التقنيات الحديثة لتحسين أنواع الألوان والضوء التي قد يحتاجها المريض للتعويض عن تفاوت أطوال موجات اللون، وضبطها على ترددات تساعد على تحسين الصحة والتأثير بالفرد.
الأزرق هو لون السلام والهدوء، وتعزيز الاسترخاء الجسدي والعقلي، يقلل من الإجهاد ويخلق لنا شعوراً بالهدوء
اللون الأزرق من أعمق الألوان، يدخله النظر دون آية عوائق، ويسرح في إلى ما لا نهاية، ويعتبر لون أثيري، الأكثر تجريداً من بين الألوان، وتقدمه الطبيعة بشكل عام كمظهر للشفافية، للفراغ المتراكم، فراغ الهواء
الأزرق هو اللون الذي ارتبط منذ فترة طويلة بالملوك والفن والجيش والأعمال والطبيعة، مما يجعله لونًا مع الكثير من التطبيقات.