التصميم التعليمي للموهوبين والمتفوقين
يجب أن يكون تصميم التعليم للموهوبين مميزاً ليلبي حاجات المتفوقين والموهوبين، ولذلك يجب أن تتميز البيئة التعليمية بالعديد من السمات، ومنها التنوع وفهم الذات.
يجب أن يكون تصميم التعليم للموهوبين مميزاً ليلبي حاجات المتفوقين والموهوبين، ولذلك يجب أن تتميز البيئة التعليمية بالعديد من السمات، ومنها التنوع وفهم الذات.
ويعطي للطلاب الفرصة حتى يقوموا بصنع المعلومة بطريقتهم الخاصة، عن طريق تفاعل نشط يكون ما بين معلوماتهم أو قناعاتهم السابقة وبين المعلومات الجديدة.
تتعدد المصطلحات التي تعبر عن أدوات القياس، وتعرف أداة القياس أيا كانت على أنها إجراء مرتب لقياس عينة من السلوك، وعلى أنها مجموعة قياسية من الأسئلة تحصل من الإجابة عليها على تقدير بكمية خاصية في شخص.
يشتمل التقويم المتكامل أخذ القياسات وجمع المعلومات حول مجموعة من المجالات، القدرات العقلية والتحصيل الدراسي والسلوك الاجتماعي.
إن الطريقة المنتشرة في وضع البرنامج الدراسي في كل مرحلة من المراحل، يتم بناءاً على النمو العقلي للطلاب وتوزيع فروع المواد الدراسية بناءاً على ذلك.
وضع ديفيد وكسلر (David Wechsler) مقياسه الأول لذكاء الأطفال الموهوبين والمتفوقين عام (1949) وراجعه عام (1974).
يعد مقياس (ستانفورد بينيه) للموهوبين والمتفوقين تحولاً تاريخياً في تطور حركة القياس العقلي من جهة، وانتشر مقاییس الذكاء بصور جديدة ومتطورة في المجتمع
تعد طريقة تحدي الطلبة الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم تكون بمثابة المدخل الرئيسي لأي مشروع أو برنامج
الكمالية سمة يتم التأكيد عليها في المجتمعات التي يكون فيها روح التنافس، وتساهم المؤسسات التعليمية والاجتماعية.
في أكثر الاحيان يتمتع الأطفال الموهوبون والمتفوقون بالقدرة على ملاحظة فروق الحياة اليومية وإدراك أوجه الاختلاف.
يعد نموذج رينزولي هو خلاصة استنتاجاته هو وفريقه من الباحثين بعد عده سنوات من البحث والدراسات.
يضم البرنامج الإثرائي الجيد للطالب الموهوب والمتفوق مجموعة من المكونات الأساسية.
وهو عبارة عن المنهاج المقرر الرسمي الذي يكون المكتوب ويفترض الشخص الذي وضع المنهاج أن المدرسين والطلبة سوف يلتزمون به.
ومعنى هذا أن العملية الإبداعية تحتاج بحث نشط عن الثغرات في المعرفة القائمة والبحث عن المشكلة ومحاولة واعية لكسر الحدود القائمة.
تهدف عملية التقييم إلى تطوير البرنامج عن طريق إدخال التعديلات اللازمة على عناصره المختلفة.
تمثل البيئة المدرسية والفصل الدراسي للإطار العام الذي يتم من خلال دمج المكونات المختلفة للعملية التعليمية.
تعرف المدارس الخاصة هي المدارس التي يتم قبول الطلبة الموهوبين والمتفوقين دون غيرهم من الأطفال العاديين.
تعد جمع الطلاب الموهوبين والمتفوقين في فصول خاصة داخل المدرسة العادية، وتعد من أكثر العادات انتشاراً في مجال تعليم هذه الفئة من الطلبة،
تتنوع وتختلف الخبرات التعليمة التي تقدمها البرامج لرعاية الطلبة الموهوبين والمتفوقين، تبعاً لاختلاف فلسفتهم وأهدافهم وإمكاناتهم البشرية
تشير مراجعة الأدب التربوي حول مناهج تعليم الطلبة الموهوبين والمتفوقين إلى وجود عدة اتجاهات تتعلق بمحتوى المنهاج.
يقصد بالإثراء التربوي (Educational Enrichment) إضافة أو إدخال التعديل الازم على المناهج المقررة للطلبة العاديين.
تتكامل المهمات الإدارية والتعليمية في مدارس الموهوبين والمتفوقين في ضوء الهيكل التنظيمي.
يمكن وصف مناهج التعليم بالمدارس العامة بطبيعتها بأنها جماعية المنحى يسبب ضيق الوقت المخصص.
حيث يتم إجراء الاختبارات الموضوعية للطلبة بعد أن استوفوا شروط الترشيح واجتازوا مرحلة التحقيق أو التصفية الأولى.
تشير أحداث كثيرة في سير حياة المبدعين ومدة الأعمال الإبداعية لفترات من الوقت إلى أن الصدفة أو الحظ لها دوراً ما في عملية الإبداع.
تشير دراسات علم النفس المعرفي بصورة متكررة إلى أن الفرد بحاجة إلى فترة لا تقل عن عشرة سنوات من العمل الدؤوب الهادف حتى يتمكن من امتلاك سيطرة مبدئية.
خصائص اكتساب الطفل الغة في وقت مبكر والسلوكيات الدالة على ذلك استخدم الطفل الكلمات الكثيرة ويؤلف جمل طويلة ومعقدة ويتكلم مبكراً ومتعددة.
تتأثرالعديد من دراسات التي تهتم بدراسه خصائص الموهوبين والمتفوقين بالمشكلات والتطورات والتقدم التي ترافق تحديد مفاهيم الموهبة والتفوق والإبداع والذكاء.
يبدو أنه ليس من الممكن التفريق بين التفكير الإبداعي والتفكير الناقد؛ بسبب أن أي تفكير يتكون من تقييم للجودة أو النوعية وإنتاج ما يمكن حدوثه بالجد.
تدل حياة المبدعين إلى أن عملية الاختراق الإبداعي لا تنتهي عادة بحدوث الإشراق وموارد الأفكار أو الوصول إلى حل المشكلة.