تاريخ ولاية إسبيريتو سانتو في البرازيل
نستنتج من المقال أن ولاية إسبيريتو سانتو من إحدى 27 وحدة فيدرالية في البرازيل، حيث إنها رابع أصغر ولاية في البرازيل، عاصمتها مدينة فيتوريا، لفترة من الزمن تم ضم إسبيريتو سانتو إلى ولاية باهيا،
نستنتج من المقال أن ولاية إسبيريتو سانتو من إحدى 27 وحدة فيدرالية في البرازيل، حيث إنها رابع أصغر ولاية في البرازيل، عاصمتها مدينة فيتوريا، لفترة من الزمن تم ضم إسبيريتو سانتو إلى ولاية باهيا،
يعد حرب تشاكو على أنه عبارة عن الصراع الحربي الرئيسي حصل في أمريكا الجنوبية خلال القرن العشرين من سنة 1932 إلى سنة 1935، ودارت معارك متتالية بين الجيشين حيث برزت الأعمال البطولية
تقع ريو دي جانيرو ثالث أكبر ولاية في البرازيل من حيث عدد السكان على الساحل الجنوبي الشرقي، يجذب تنوعها الخلاب والثقافي آلاف السياح سنويًا.
تعتبر ولاية بارانا على إنها عبارة عن واحدة من 26 ولاية فيدرالية، وحيث تشكل مع المقاطعة الفيدرالية البرازيل، تقع في المنطقة الجنوبية من البلاد، حدودها إلى الشمال والشرق ولاية ساو باولو
ميناس جيرايس هي ثاني أكبر ولاية في البرازيل من حيث عدد السكان وتتركز مناطق صناعية كبيرة وتجمعات حضرية، بالإضافة إلى أهميتها في استخراج الموارد المعدنية.
سيارا هي ولاية برازيلية في المنطقة الشمالية الشرقية وتقع في المنطقة الفرعية الشمالية الشرقية سيرتاو، تتميز بمناخ استوائي شبه جاف وتتسم بقلة هطول الأمطار وطول فترات الجفاف
إن المحيط الأطلسي يعتبر من أكثر المحيطات وجوداً بين الشمال والجنوب، حيث أنه يمتد من القطب الشمالي إلى درجة عرض 70 درجة جنوباً.
نمت المدينة من مستوطنة رومانية بالقرب من سفوح جرف مرتفع. منطقة أوبيدوس الممتدة من المحيط الأطلسي إلى المناطق الداخلية من مقاطعة إستريمادورا على طول الأنهار
في اليوم الواحد والعشرين للميلاد أعلنت السلطات والحكومة التابعة لجمهورية عن حصولها على الاستقلال وتحقيق الوحدة آنذاك.
المحيطات هي أكبر الجسم المائي على سطح الأرض، وتشكل جزءًا أساسيًا من توزيع المياه على كوكبنا. ومع مساحاتها الشاسعة وتنوعها البيئي، فإن تصنيف المحيطات حسب المساحة يُعتبر موضوعًا شيقًا لاستكشافه.
مناخ لندن يعتبر مناخًا معتدلًا مع تأثير قوي للمحيط الأطلسي. تتميز المدينة بفصول متباينة وطقس متغير، مما يعني أنه من الضروري فهم تلك الديناميات المناخية للتأقلم مع الحياة في هذه المدينة الرائعة.
تُعتبر الرياح من العوامل الطبيعية الأساسية التي تؤثر بشكل كبير على المناخ والطقس في جميع أنحاء العالم، ومدينة براغ في التشيك ليست استثناءً من ذلك.