بدء ملاحظة الكواكب الجديدة في العصور القديمة والوسطى
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
عمل العلماء على اطلاق مصطلح الغلاف السماوي Celestial sphere على ما تسمى في وقتنا باسم السماء، كما أن هذا الغلاف يتضمن وحدات من التكوينات والأجرام السماوية
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
يمكن تقسيم الكواكب الثمانية إلى فئتين متميزتين على أساس كثافتها (الكتلة لكل وحدة حجم)، فالكواكب الأربعة الداخلية أو الأرضية (عطارد والزهرة والأرض والمريخ) لها تراكيب صخرية
إن النيزك والنيازك على التوالي عبارة عن خط متوهج في السماء (نيزك) وسببه جسم حجري أو معدني طبيعي صغير نسبياً
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
المذنب: هو جُرم سماويّ، شكله غير مُنتظم، يدخل في تكوينه مجموعة من الكتل الجليديّة والصّخريّة بالإضافة إلى الغازات؛ نتيجةً لذلك فهي تختلف عن الكواكب في خصائصها من حيث الشَّكل