المساجد في العمارة المملوكية
يعتبر أقدم المساجد المملوكية وأعظمها، وهو من النموذج الطولوني وهو مربع ضلعه 100×100 متر يتوسطه صحن مركزي محاط بالأروقة أكبرها إيوان القبلة الذي يتكون من ستة أروقة وبكل من الإيوانين الشرقي والغربي ثلاثة أروقة
يعتبر أقدم المساجد المملوكية وأعظمها، وهو من النموذج الطولوني وهو مربع ضلعه 100×100 متر يتوسطه صحن مركزي محاط بالأروقة أكبرها إيوان القبلة الذي يتكون من ستة أروقة وبكل من الإيوانين الشرقي والغربي ثلاثة أروقة
وقد احتفظ هذا الجامع باسمه المنسوب إلى منشئة وقت الحملة الفرنسية على مصر، حيث حددته على خريطة القاهرة والقلعة قبل أن يغير محمد باشا معالمها
يعتبر المنبر أحد العناصر الرئيسية بالمسجد، حيث يقف عليه الخطيب لإلقاء الخطبة أيام الجمع، ويوضع المنبر عادة بجوار المحراب من الجهة اليمنى، ويوجد ثلاثة منابر خشبية ترجع لعصر السلطان المؤيد، أولها منبر جامع المؤيد
نلاحظ تخطيط مسجد المؤيد شيخ أحد حلقات سلسلة تطور تخطيط المساجد والذي كانت حلقته الأولى مسجد الرسول (صلى الله عليه وسلم) بالمدينة في عام (622) ميلاد،
إن التخطيط والتصميم المعماري للمنشئات اختلفت باختلاف مساحة المشأة نفسها وطبيعة أرضها ارتفاعاً وانخفاضاً، فنجد تخطيط مسجد ومدرسة السلطان المؤيد يتكون من صحن كبير مكشوف يحيطه أربعة إيوانات أكبرها وأعمقها إيوان القبلة،
المحراب أحد العناصر الرئيسية الهامة في العمارة الإسلامية، وقد استخدم في المنشآت الدينية لتحديد اتجاه المصلين جهة الكعبة المشرفة، وقد تعددت أشكاله وزخارفه
تعدد العمائر المملوكية في مدينة غزة، حيث وجدت المساجد والمدارس والأضرحة والقصور، وكان من أهم هذه المساجد مسجد السيد هاشم ومسجد المغربي.