أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف
تعددت أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف، حيث كان من أهمها اسطونة اليدة عائشة.
تعددت أنواع الاسطوانات في المسجد النبوي الشريف، حيث كان من أهمها اسطونة اليدة عائشة.
هي الدعائم أو الأعمدة التي تحمل سقف المسجد، ولفهم معالم المسجد النبوي الشريف الحالي يجب الإلمام بأنواع وأشكال الإسطوانات الموجودة فيه.
يعد وصف ابن ربه أشمل وأدق وصف معروف حتى الآن، حيث أن صاحبه قد ركز على ما شاهده ورأه بعينيه
يحتل المسجد النبوي الشريف مكانة عظيمة وأهمية كبيرة في التاريخ والحضارة الإسلامية عامة وفي تاريخ المدينة المنورة والعمارة الإسلامية خاصة.
احتوى المسجد النبوي الشريف على العديد من الأبواب وأهمها باب الرحمة؛ وسمي بذلك لدخول رجل منه طالباً الغيث.
وجد في المسجد النبوي العديد من الإسطوانات التي تعد من أفضل العناصر بالمسجد النبوي، حيث كان يصلي عندها الصحابة.
هناك بعض الاسطوانات في المسجد النبوي معروفة بأن لها تاريخاً معيناً أو بأن لها فضلاً خاصة عن بقية الاسطوانات ومكتوب أعلى كل اسطوانة
صارت توسعة النبي (صلى الله عليه وسلم) للمسجج بعد رجوعه من غزوة خبير سنة لم أراد من بعده الزيادة في هذا المسجد الشريف، فهب الخلفاء والملوك والسلاطين لخدمة مسجد النبي (صلى الله عليه وسلم) وبتوسيعه وزيادته.
بدأت توسعة النبي (صلى الله عليه وسلم) للمسجد بعد رجوعه من غزوة خبير بسنة، حيث أنه أراد الزيادة في هذا المسجد الشريف
بعد رجوع النبي (صلى الله عليه وسلم) من غزوة خبير قام بعمل زيادات للمسجد النبوي.
اهتم كثير من الباحثين برسم مخططات للمسجد النبوي الشريف في حياة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وكان رائدهم في ذلك الكابتن كريزول (Cresweel)، الذي أعد مخططاً رفضه أحمد فكري.
ليس بمستبعد أن يشهد المسجد النبوي الشريف في الأشهر السبعة التي أقامها الرسول بدار أبي أيوب قبل أن يكمل بناء داره ومسجده هذا التطور المعماري بمراحله الثلاث ولا سيما أن أنصار الدعوة في ازدياد.
أن السبب الذي دفع الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى توسعة المسجد هو ضيقه بالمصلين، وكان من الطبيعي أن يزاد المسجد في هذه الفترة من عمر الدعوة الإسلامية التي أزداد أنصارها وكثر الإقبال عليها.
بدأ الرسول (صلى الله عليه وسلم) مع أصحابه ببناء المسجد النبوي بتصميم بسيط يتفق مع بساطة الدين الإسلامي الحنيف.
محراب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هو أصح محراب على ظهر الأرض، لأن النبي هو الذي خط اتجاه القبلة فيه.
تعددت أبواب المسجد النبوي في الوقت الحالي، حيث وجد ألواب في الناحية الغربية والجنوبية والشمالية والشرقية.
تعددت أبواب المسجد النبوي، حيث كان من الامثلة عليها باب النساء وباب السلام وغيرها من الأبواب.
يحيط بالحجرة النبوية ثلاثة جدران: جدار الحجرة النبوية نفسها وجدار عمر بن العزيز وجدار المقصورة النبوية الحالي، وأضافت ببعض المصادر الجدار الذي عليه الستائر الخضراء وهو جدار قايتباي.
المقصورة النبوية الشريفة هي حجرة زوجة رسول الله عائشة، حيث هي الحجرة التي كانت تسكنها مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وفي هذه الحجرة دفن فيها رسول، بعد ذلك دفن فيها صديق رسول الله أبو بكر الصديق.
الجدار الغربي للمقصورة النبوية في المسجد النبوي هو جهة الروضة المشرفة، كما يحتوي هذا الجدار على ست باكيات من ضمنها خمس اسطوانات.
المقصورة النبوية هي البناء ذو الشباك الحديدي الأخضر الذي يحيط بالحجرة النبوية الشريفة والجدران التي تحيط بها وبيت السيدة فاطمة الزهراء.
تعددت المعالم المعمارية في المسجد النبوي الشريف، حيث وجد المحراب السليماني والمحراب العثماني والعديد من المعالم المعمارية في المسجد.
عند قدوم النبي (صلى الله عليه وسلم) مهاجراً من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة تم بناء المسجد أول مرة بالطوب اللبن وجريد النخل، وكان شكله مستطيلاً.
اعتمد في تحديد حدود الروضة المشرفة على قول النبي عليه السلام (ما بين هذه البيوت إلى منبري روضة من رياض الجنة).
الروضة من الأماكن التي على الأرض ووردت فيها عدة نصوص ثابتة في الأخبار عن أنها من الجنة.
لقد ورد في ذلك روايات كثيرة، حيث قيل أن أمر التفكير في الزيادة أول خلافة عثمان بن عفان رضي التي بدأت سنة 24 هجري دون الإشارة صراحة إلى البدء في تنفيذها.
عمل مخطط لزيادة المسجد في عهد عمر بن الخطاب قدرت فيه الدور التي ستدخل في توسعة المسجد تمهيداً لشرائها.
وجد عمر زيادة الرسول عليه السلام في مسجد سنة سبع من الهجرة أمراً يستند إليه في جواز التوسعة في هذا المسجد مستشهداً بما سمعه من أحاديث شريفة فيها الإذن بالتوسعة عند الحاجة.
لقى المنبر الذي اتخذه الرسول عليه السلام في مسجده بعد الزيادة الأخيرة في السنة السابعة من الهجرة اهتماماً كبيراً.
إن بناء المسجد قد سبقته أعمال كثيرة منها تكبير مساحة المسجد الذي أقامه أسعد بن زرارة، والتأكيد من اتجاه قبلته إلى البيت المقدس لأنه ثبت أن جبريل عليه السلام قد حدد له الاتجاه الصحيح إلى بيت المقدس عند تأسيسه لمسجد قباء.