أحداث ما بعد غزوة أحد
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
قام سيدنا محمد والمسلمون بدفن الشهداء في ساحة المعركة، وعادوا إلى منازلهم في ذلك المساء تقاعد المكيون في المساء في مكان يسمى الحمراء الأسد، على بعد أميال قليلة من المدينة المنورة.
في ليلة الأربعاء في العاشر من شوال، وصل جيش المشركين إلى حنين، كان مالك بن عوف قائد جيش المشركين دخل الوادي ليلاً
معركة الخندق بالعربيّة: وعُرفت أيضًا بغزوة الخندق، وغزوة الأحزاب، وسميت بغزوة الأحزاب بسبب تحالف العديد من الأحزاب ضد المسلمين لغزو المدينة المنورة