جهود الأسرة في رعاية الطفل المضطرب سلوكيا
يعتبر البيت البيئة الأولى التي يكبر فيها الطفل، ويتعلم السلوك عن طريق تفاعلاته الاجتماعية مع الأسرة، ثم تأتي أهمية المدرسة في المقام الثاني.
يعتبر البيت البيئة الأولى التي يكبر فيها الطفل، ويتعلم السلوك عن طريق تفاعلاته الاجتماعية مع الأسرة، ثم تأتي أهمية المدرسة في المقام الثاني.
فيعتبر الاضطراب السلوکي عبارة عن سلوك متكرر ومتواصل عند الطلاب المضطربين، تنتهك فيه حقوق الأفراد الآخرين ويحدث فيه التعدي على المعايير الاجتماعية.