المطر

حدثت عمليات التطور على العديد من أجهزة قياس المطر وغيرها من أجهزة قياس العناصر المناخية فإن قياس المطر بحد ذاته ما زال معرضاً لبعض الأخطاء.

كما وينبغي على الفرد المسلم أن يدعو الله تبارك وتعالى عند نزول المطر بالرحمة والمغفرة، وهذا كقوله: "اللهمّ إنّا نسألك أن تسقينا من رحمتك ومغفرتك وجودك وإحسانك كما تسقينا من هذا المطر".

إن الرياح الموسمية الصيفية تكون دافئة، أمَّا الرياح الموسمية الشتوية فتكون باردة وجافة، ولذلك فإن الأمطار الموسمية تسقط في جملتها في فصل الصيف

لشتاء باردٌ على من لايملكون الذكريات الدافئة.

يا مولودة فَصلِ الشّتاء يا عنيدة رأسكِ كالثّلج فمتى تَلين.

يتضمن النطاق الاستوائي للمطر تلك الأقاليم التي تقع حول خط الاستواء أي في مناطق تواجد مناطق الركود الاستوائية.

من المتفق عليه دولياً في وقتنا الحالي هو أن فترة 30 عاماً متتالية هي أصلح فترة من أجل حساب المعدلات المناخية، إذ أن طول هذه الفترة يكفي لتغطية جميع التغيرات التي تحدث على أي عنصر من عناصر المناخ

إن الشرط الأساسي لنزول المطر هو أن يرتفع الهواء المحمل ببخار الماء إلى مستويات تنخفض فيها درجة حرارته إلى أقل من درجة لندى.

إن الرياح الغربية تختلف عن الرياح التجارية في أنها تنتقل إلى أماكن حرارتها أقل من الأماكن الي تأتي منها