مشكلة الانحدار في المعرفة الرسمية في علم النفس
إذا كانت مشكلة الاستقراء تتحدى استنتاجاتنا من الملاحظة إلى غير المرصودة، بينما تتحدى مشكلة الانحدار في المعرفة الرسمية في علم النفس معرفتنا على مستوى
إذا كانت مشكلة الاستقراء تتحدى استنتاجاتنا من الملاحظة إلى غير المرصودة، بينما تتحدى مشكلة الانحدار في المعرفة الرسمية في علم النفس معرفتنا على مستوى
تعطينا نظرية المعرفة الرسمية طرقًا دقيقة لتوضيح كيفية عمل الاستقراء، لكن هذه الصيغ الدقيقة لا تحل في حد ذاتها مشكلة معرفية؛ لأنها تعتمد على افتراضات
سعى العديد من علماء النفس إلى تنظيم مماثل للتفكير في العلوم التجريبية، مثل علم الأحياء وعلم النفس والفيزياء، على الرغم من أن العلوم النفسية في المنهج التجريبي