الملاحة الجوية

تُعد الخرائط الجوية أداة حيوية في عالم الطيران، حيث توفر معلومات دقيقة وشاملة للطيارين عن المسارات الجوية، والظروف الجوية، والمعالم الجغرافية، والمطارات.

خط العرض وخط الطول وهما الإحداثيان الأساسيان لسطح الأرض ، دورًا لا غنى عنه في الطيران والملاحة الجوية. تعمل هذه الإحداثيات كنظام الشبكة العالمية

يمكن تعريف النظام على أنه مجموعة من المكونات المترابطة مجتمعة بطريقة تؤدي وظيفة معينة في ظل ظروف محددة، تعد الآلة مثالاً ملموساً وواضحاً بشكل خاص لنظام بهذا المعنى، ولكن هناك أنظمة أخرى، تشمل الرجال والنساء في فريق أو في ورشة عمل أو مصنع، وهي أكثر تعقيداً بكثير، وليس من السهل تحديدها.

لعبت الخرائط دورًا مهمًا في صناعة الطيران منذ بداية السفر الجوي. تزود خرائط الطيران الطيارين بمعلومات قيمة ، مثل ميزات التضاريس وحدود المجال الجوي والمساعدات الملاحية.

يمكن للطائرات استخدام أجهزة الراديو على متنها للتواصل مع الأرض، وتلقي التعليمات من طاقم الأرض، على الرغم من أن هذا كان عمليًا أثناء الإقلاع والهبوط،