من هم المماليك
المماليك باللغة العربية مفردها (مملوك، مملوكي) كانوا جنودًا عبيد اعتنقوا الإسلام وخدموا الخلفاء المسلمين والإمبراطورية العثمانية خلال العصور الوسطى
المماليك باللغة العربية مفردها (مملوك، مملوكي) كانوا جنودًا عبيد اعتنقوا الإسلام وخدموا الخلفاء المسلمين والإمبراطورية العثمانية خلال العصور الوسطى
الملك الظاهر سيف الدين برقوق، برقوق الدين، سيف الدين كان أول سلطان من السلالة البرجية المملوكية في مصر
في عهد السلطان صلاح الدين وخلفائه من الأسرة الأيوبية في مصر، زادت قوة المماليك من أصل تركي تدريجيا
جاء مماليك مصر من أوكرانيا وجنوب روسيا، في البداية، كانوا من قبائل الكيبتشاك أو الكومان التركية
كان النظام المملوكي مثل النظام الإنكشاري في الإمبرطورية العثمانية، والذي يسمح بالوصول إلى أعلى الوظائف للعبيد من أصل مسيحي
قام الظاهر بيبرس بقتل السلطان قطز في طريق عودته إلى القاهرة ونصب نفسه على العرش المصري
الظاهر بيبرس والملقب بـ "نابليون مصر في العصور الوسطى"، المعروف أيضًا بإسم ركن الدين بيبرس البندقدري، أو بيبرس
رودس هي أكبر جزر دوديكانيز في اليونان وهي أيضًا العاصمة التاريخية لمجموعة الجزر، تشكل الجزيرة بلدية منفصلة داخل وحدة رودس الإقليمية
اندلعت الحرب العثمانيّة المملوكيّة من (1485) إلى (1491)، عندما غزت الإمبراطوريّة العثمانيّة أراضي سلطنة المماليك في الأناضول وسوريا، كانت هذه الحرب حدثًا أساسيًا في الصراع العثماني من أجل الهيمنة على الشرق الأوسط.
القاهرة، هي عاصمة جمهورية مصر العربية، والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من (20) مليون نسمة، هي الأكبر في أفريقيا وفي العالم العربي
وقعت معركة عين جالوت (أوعين جالوت) في (3) سبتمبر (1260) بين المماليك المسلمين والمغول في جنوب شرق الجليل، في وادي يزرعيل.
معركة الريدانية (fالتركية: Ridaniye Muharebesi؛ fالعربية: معركة الريدانية) وقعت في (22 يناير 1517)، في مصر، هزمت القوات العثمانيّة بقيادة سليم الأول القوات المملوكيّة
بعد غزو مصر عام (1517)، غادر السلطان العثماني سليم الأول البلاد، حصل الوزير الأكبر يونس باشا على حكم مصر
بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا
كثُر عدد الشعراء في هذا العصر كثرة تلفت النظر، ولكن هذه الكُثرة العددية لم تكن تواكبها إجادة شعريّة متميزة، فكان الشعراء المجيدون قِلّة، ولم يتوقف موكب الشعراء أو ينقطع في الأعصر الأدبيّة كافة على تباين الظروف، واختلاف الحُكام، بل ظلَّ يحتفظ بمكانته التقليديّة من الرعاية والعناية، وظلَّ الناس يكرمون الشاعر ويقدرونه، مع أنَّ هذه الظاهرة تبدو جلية في عصر الأيوبيين والمماليك، وتعغيب في العصر العثماني، ولا سيما في بلاطات الحاكمين.