فلسفة كودوورث وجوهر العقل
كان رالف كودوورث فيلسوفًا وعالمًا لاهوتيًا إنجليزيًا، وممثلًا لحركة القرن السابع عشر المعروفة باسم أفلاطونيون في كامبريدج،
كان رالف كودوورث فيلسوفًا وعالمًا لاهوتيًا إنجليزيًا، وممثلًا لحركة القرن السابع عشر المعروفة باسم أفلاطونيون في كامبريدج،
على الرغم من أنّ الأفلاطونية الحديثة كانت التأثير الفلسفي الرئيسي على الفكر المسيحي في فترته المبكرة ولم تتوقف أبدًا عن كونها عنصرًا مهمًا داخلها،
جورج إدوارد مور (George Edward Moore)، والذي كره أسمائه الأولى وهي جورج إدوارد ولم يستخدمها أبدًا حيث كانت زوجته تدعوه بيل، وكان فيلسوفًا بريطانيًا مهمًا في النصف الأول من القرن العشرين
هناك حقيقتان تجعلان من الصعب فصل مساهمات جورج إدوارد مور في الميتافيزيقيا عن مساهماته في نظرية المعرفة، في البداية كانت مساهماته الرئيسية في الميتافيزيقيا في أنطولوجيا الإدراك
أخذ الفيلسوف توما الأكويني الميتافيزيقيا على أنّها دراسة الوجود، أي دراسة الجوانب الأساسية للوجود التي تشكل كائنًا والتي بدونها لا يمكن أن تكون،
عندما رفض أرسطو الأفكار أو الأشكال الأفلاطونية وقبول بعض الحجج ضدها التي ابتكرها أفلاطون نفسه في بارمينيدس، لم يرفض بالتالي فكرة أنّ الغاية من التحقيق الفلسفي
لا يوجد نظام واحد لفلسفة علم الكونيات البوذية، فعمليًا كل نزعة لاهوتية داخل التقليد البوذي تناولت العلوم الكونية من منظورها الخاص،
تم دمج العديد من موضوعات الأعمال المبكرة لفيكو - اللغة والحكمة والتاريخ والحقيقة والسببية وعلم اللغة والبلاغة والفلسفة والشعر ونقاط القوة والضعف النسبية للتعلم القديم والحديث
كتابي المظهر والواقع 1897 الذي تم كتابته بواسطة فرانسيس هربرت برادلي، وهو عمل مثير للاهتمام غالبًا ما يتم تقييمه في المناقشات غير المزدوجة
كان فرانسيس هربرت برادلي (1846-1924) أحد أبرز المثاليين البريطانيين في مطلع القرن، وكان يُنظر إليه على نطاق واسع في ذلك الوقت على أنّه أهم فيلسوف بريطاني في جيله
مهما كانت الطريقة التي تؤخذ بها الذات فإنّها ستثبت أنّها مظهر، ولا يمكنها إذا كانت محدودة أن تحافظ على نفسها ضد العلاقات