تاريخ التعليم في البرازيل
منذ سن دستورها في عام 1988 شهد النظام التعليمي في البرازيل تحسينات كبيرة في كل من الحضور في الفصل وأداء الطلاب، ويُعد الآن أحد أفضل الأنظمة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية.
منذ سن دستورها في عام 1988 شهد النظام التعليمي في البرازيل تحسينات كبيرة في كل من الحضور في الفصل وأداء الطلاب، ويُعد الآن أحد أفضل الأنظمة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية.
النسبة للطلاب والمعلمين والفصول الدراسية والمجتمعات، تظهر الأبحاث أن التعليم الشامل يعمل ويمكن أن تؤدي التغييرات الصغيرة إلى تحولات أكبر ويمكن أن تمتد عبر الفصل الدراسي والنظام المدرسي،
عتبر النظام التربوي من الانظمة الحساسة بشكل كبير، وهو عبارة عن جميع التطورات التي تحدث، الأمر الذي يحتاج إلى التفاعل معها بصورة دائمة من غير تقصير في العملية العلمية والمعرفية وغيره
يمثل التطور الهائل لبيئات مناهج منتسوري بتقنية المعلومات والاتصالات، إلى جانب رؤى جديدة من مجالات الإدراك وعلم الأعصاب والذكاء الاصطناعي وأجهزة الكمبيوتر، تحديًا كبيرًا لكل من النظام التعليمي والأطفال وكفاءاتهم الاجتماعية.
من نواح كثيرة يعتبر نظام اليوم أفضل من النظام التقليدي، وأن التكنولوجيا هي أكبر تغيير وأكبر ميزة في نفس الوقت، حيث أنها تجعل الأجهزة المختلفة
يفرض النظام التعليمي في الدولة روضة الأطفال لمدة عام واحد قبل دخول الطلاب إلى الصف الأول، على الرغم من أن السنة الإضافية من التعليم قبل الابتدائي تسمح للطالب بالتطور الاجتماعي
تعد تكنولوجيا التعليم مجالًا واسعًا، لذلك يمكن للطالب أن يجد العديد من التعريفات حيث أن بعضها متضارب، يمكن اعتبار التكنولوجيا التعليمية كمجال التعليمي
يقصد بالتعلم التقليدي: بأنّه هو عبارة عن ذلك النظام التعليمي الذي يحدث في داخل البيئات الصفية في المدارس بصورته المتعارف عليها.
يتكون النظام التعليمي من مجموعة المراحل تمثل في: التعليم مرحلة رياض الأطفال، بالاضافة إلى المرحلة التعليم الابتدائية الإلزامي ومرحلة التعليم الإعدادي