علم الجريمة بين الوراثة والتطور
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
تبقى الوراثة عاملاً مهمًا في تحديد سمات الشخصية، سواء كانت صفات جسدية أو عقلية أو سلوكية، إلا أنه يجب أن نفهم أن الوراثة ليست مصيرًا محتومًا،
هناك العديد من السمات والخصائص والقدرات التي يملكها الطلاب، حيث أنها تختلف من طالب إلى آخر، حيث يتصف بعض الطلاب بالتميز في القدرات
الوراثة غير المندلية (Non Mendelian Inheritance): نوع من الميراث البيولوجي حيث لا تتوافق الأنماط الظاهرية مع تلك التي من المتوقع أن تظهر في قوانين مندل الوراثية.
الاضطراب الوراثي (genetic disorder): هو مرض ناتج كليًا أو جزئيًا عن تغيير في تسلسل الحمض النووي (DNA) بعيدًا عن التسلسل الطبيعي.
نشأت الوراثة من تحديد الجينات وهي الوحدات الأساسية المسؤولة عن الوراثة. يمكن تعريف علم الوراثة على أنه دراسة الجينات على جميع المستويات، بما في ذلك الطرق التي تعمل بها في الخلية والطرق التي تنتقل بها الصفات
علم الوراثة (Genetics): هو دراسة الوراثة بشكل عام والجينات الوراثية بشكل خاص، يشكل علم الوراثة أحد الركائز الأساسية لعلم الأحياء ويتداخل مع العديد من المجالات الأخرى
تُعَدّ عملية الاهتمام بتطوير شخصية طفل الروضة، من الأمور بالغة الأهمية؛ وذلك لأنها تقوم على الاهتمام بتطوير مستقبل الطفل كله.
يعرف علم الوراثة البشرية أنه دراسة وراثة الخصائص من قبل الأطفال من الوالدين، ولا يختلف الميراث عند البشر بأي طريقة أساسية عن تلك الموجودة في الكائنات الحية الأخرى، وتحتل دراسة
تعمل الكروموسومات كحاملات للوراثة ، حيث تنقل المعلومات الجينية من جيل إلى آخر. بينما لا يمكننا تغيير تركيبتنا الجينية
علم الوراثة: هي دراسة كيفية نقل الآباء لصفاتهم إلى ذريتهم من خلال علم الوراثة. توجد العديد من النظريات حول الوراثة، وظهرت المفاهيم العامة للوراثة قبل أن يفهم الناس الخلايا تمامًا.
يعرف علم الوراثة بأنه العلم الذي يدرس طريقة انتقال الصفات الوراثية من الآباء إلى الأبناء حيث تسود الصفة السائدة على الصفة المتنحية،
يعتبر الذكاء في علم النفس من أهم المعايير والقواعد التي تميز الأفراد فيما بينهم، وتصنفهم في فئات ومستويات مختلفة، أي أن الذكاء في علم النفس يقوم على التمييز بين الأفراد ويؤدي إلى التقدم