النبي الأمي ومعجزة القرآن الكريم
من دلائل المعجزات النّبوية أن الكتاب الكريم الذي أُنْزِلَه الله على النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وهو القرآن الكريم كان معجِزٌ لمشركي وكفار العرب وأيضاً لمن يأتي بعدهم من الأمم إلى يوم القيامة.
من دلائل المعجزات النّبوية أن الكتاب الكريم الذي أُنْزِلَه الله على النّبي محمد صلّى الله عليه وسلم وهو القرآن الكريم كان معجِزٌ لمشركي وكفار العرب وأيضاً لمن يأتي بعدهم من الأمم إلى يوم القيامة.
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى يكون النّبي بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله تعالى بالمعجزات والتي تدل وتثبت صدقه عليه الصلاة والسلام.
ومن دلائل نبوة النبي محمد عليه السَّلام أنّ النبي كان أُميًّا( لم يتعلم الكتابة والقرآءة)، وأقام النبي الكريم تلك الأعمال العظيمة وهو أُمِّيٌّ لم يقرأ، وأيضاً لم يكتب.
بعث الله سبحانه وتعالى نَبِيَّه سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم إلى كل البشرية حتى بشيرًا ونذيرً لهم، وقد أَيَّده الله سبحانه تعالى بالمعجزات والتي تدل على صدقه عليه الصلاة والسلام.