إيذاء النبي
بعد ما ثبتَ الرسولُ صلى الله عليه وسلم على دعوتهِ ، وما رأتهُ قريش من ذلك الإصرار من النبي وأصحابه على ثباتهم وقوتهم وشدهم على دينهم ومقاومتهم لكل ما يخطط له المشركين من محاولات إيقافٍ لدعوتهم ومرادهم وغايتهم. فلجأت قريش الى أسلوب إختراقِ عاداتِ الأحترامِ، وكانت من بدأ بالأعتداء على هذه الدعوة .