مناخ روما
مناخ روما عاصمة إيطاليا، هو مناخ البحر الأبيض المتوسط، على الرغم من وجود عدد من العناصر القارية الطفيفة، وإن فصل الشتاء معتدل وممطر إلى حد ما.
مناخ روما عاصمة إيطاليا، هو مناخ البحر الأبيض المتوسط، على الرغم من وجود عدد من العناصر القارية الطفيفة، وإن فصل الشتاء معتدل وممطر إلى حد ما.
تتميز سلسلة جبال الألب التي تمتد من الغرب إلى الشرق وتفصل إيطاليا عن وسط أوروبا، بمناخ جبلي بارد ومثلج في الشتاء ومعتدل في فصل الصيف.
يوجد في إيطاليا أنواع مختلفة من المناخ: قاري معتدل في وادي بو، بارد في جبال الألب، البحر الأبيض المتوسط على السواحل والجزر، وأخيراً بارد وعاصف في جبال الأبينيني.
يعود تاريخ الإسلام في إيطاليا إلى القرن التاسع، عندما جلبت حروب التوسع من قبل دول شمال إفريقيا صقلية وبعض المناطق في شبه جزيرة إيطاليا إلى الأمة.
يمارس الاتحاد الأوروبي (EU) اليوم تأثيراً كبيراً على قوانين وسياسات الصحة والسلامة في جميع أنحاء العالم، وذلك في عام 1995،
يقام يوم الذكرى الأول للعمال سنوياً في جميع أنحاء العالم في 28 أبريل باعتباره يوماً دولياً لإحياء الذكرى للعمال الذين قتلوا أو عجزوا أو أصيبوا أو أصيبوا بالمرض بسبب عملهم، يحتفل هذا اليوم أيضاً بذكرى سن قانون السلامة والصحة المهنية في الولايات المتحدة لعام 1970،
تُعرف مبيدات الآفات بأنها مواد سامة بشرية وبيئية، وتُستخدم على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم من أجل ضمان حماية المحاصيل من الآفات وضمان غلة محاصيل عالية،
أوترانتو هي بلدة ومدينة في مقاطعة ليتشي (بوليا ، إيطاليا)، في منطقة خصبة كانت تشتهر في السابق بسلالة الخيول
مؤتمر كامبل بنرمان، هو مؤتمر انعقد في مدينة لندن عام 1905، حيث استمرت جلساته حتى عام 1907، بدعوة سريّة من حزب المحافظين البريطانيّين، يهدف إلى إيجاد آليّة تحافظ على تفوق ومكاسبِ الدّول الاستعماريّة إلى أطول وقت ممكن. حيث أنه قدّم فكرة المشروع لحزبِ الأحرار البريطانيّ الحاكم في ذلك الوقت. فقد قام بضمّ الدّول الاستعماريّة في ذلك الوقت وهي: بريطانيا، فرنسا، هولندا، بلجيكا، إسبانيا، إيطاليا. في نهايةِ مؤتمر بنرمان فقد خرجوا بوثيقةٍ سريّة لقد سميت بوثيقة كامبل، نسبة إلى رئيسِ الوزراء البريطانيّ آنذاك هنري كامبل بانرمان. فهو يعد أخطر مؤتمر حصل لتدميرِ الأمة العربيّة خاصةً والإسلامية عامة، فقد كان هدفه هو إسقاط النهضة وعدمِ استقرار المنطقة.
في عام 1990، أطلقت الجمعية العامة الرابعة والأربعون للأمم المتحدة عقداً للحد من تواتر وتأثير الكوارث الطبيعية (لانسيت 1990)، حيث أقرت لجنة من الخبراء تعريف الكوارث على أنها "خلل في البيئة البشرية يتجاوز قدرة المجتمع على العمل بشكل طبيعي".