قصر العظم في دمشق
تبلغ مساحة القصر الإجمالية حوالي 6400 متر مربع، يعد قصر العظم في دمشق نموذج للعمارة الإسلامية المتطورة
تبلغ مساحة القصر الإجمالية حوالي 6400 متر مربع، يعد قصر العظم في دمشق نموذج للعمارة الإسلامية المتطورة
السبيل هو منهل لشرب الماء أو مشرب يقام في الأماكن العامة كالأزقة والأحياء والطرقات، والغرض من هذه الأسبلة ليستقي منها الرائح والغادي.
مدينة ترجع إلى العهد العباسي في سوريا، يرجع الفضل في إقامتها إلى الخليفة أبي جعفر المنصور، وهي الرافقة الواقعة عند مدينة الرقة على ضفة الفرات اليسرى.
يعد المسجد الكبير في حماة من أهم المساجد الموجودة في سوريا، كما يعد من أقدم المساجد التي بنيت في العهد الإسلامية الأول، حيث يعد خامس مسجد بني في العهد الإسلامي.
يعد الجامع الكبير في حلب من أهم المساجد في سوريا، وهو يشابه إلى حد كبير الجامع الكبير في دمشق من حيث التمصيم والأبعاد.
تحتوي المساكن الجزائرية الإسلامية على العديد من العناصر المهمة والمميزة، والتي كان من أهمها الأبواب التي تنوعت في المساكن، والملاقف التي هي أبراج تستخدم للتبريد، كذلك المخازن.
تمتاز أروقة المساكن الجزائرية بأنها ذات عقود منكسرة ذات مركزين وكان أوتارها من الخشب، كما يعتبر الصحن وسط الدار والعصب الحيوي لها.
تتخذ السقيفة مكاناً بارزاً في العمارة الجزائرية، حيث تحل مكان غرفة الاستقبال، وهي تختلف من مسكن لآخر حسب اهمية المبنى.
يعد المسجد الجامع في الرقة من أهم المساجد الإسلامية، بنيت في العهد الإسلامي يقع في مدينة الرقة في سوريا، يشبه مسجد المنصورة في بغداد.
تتميز واجهات المساكن الجزائرية بأنها لا تقع على الطرق العامة والأماكن العامة، حيث تقع في الأزقة الضيقة وذلك للحفاظ على خصوصية المسكن.
تمتاز مواصفات المساكن بمختلف أشكلها في العمارة الإسلامية الجزائرية بالفخامة والبسيطة، حيث تختلف بالمواصفات من مسكن لآخر تبعاً لموقع السكن.
تميزت المساكن الجزائرية بوجد أسوار وخنادق تحرس المدينة وتحفظها من هجوم الأعداء وكان لها أبواب تفتح بوقت الشروق وتغلق في وقت الغروب.
الجامع الكبير في المعرة هو أحد الجوامع الأثرية في سورية، وهو يشبه إلى حد ما الجامع الاموي في دمشق، تعرض الجامع إلى عدة حرائق وزلازل وتم تجديده.
تميزت البيوت السورية الإسلامية القديمة بجمال المعالم، حيث كانت تحتوي على إيوان وقاعة كبيرة مزخرفة وأرضيتها مرصوفة بالرخام المزين بأشكال هندسية جميلة.