التشخيص في علم النفس الإكلينيكي
بالرغم من الجُهود التي تم بذلها لسنوات كثيرة من أجل المحاولات في التخلص من مُشكلة التشخيص في علم النَّفس الإكلينيكي، إلا أنّه لا تزال المشكلة بدون حل رغم الوجود الجزئي
بالرغم من الجُهود التي تم بذلها لسنوات كثيرة من أجل المحاولات في التخلص من مُشكلة التشخيص في علم النَّفس الإكلينيكي، إلا أنّه لا تزال المشكلة بدون حل رغم الوجود الجزئي
يعتبر علم النفس الإكلينيكي أحد أنواع العلوم الحديثة بشكل نسبي فهو إلى الآن يزال ينمو ويتطور، تأثير هذا العلم باثنين من مجالات الدراس
يركّز علم النفس الإكلينيكي على إمكانات الفرد السلوكية وخصائصه، ذلك عن طريق استخدام مناهج القياس والتحليل والملاحظة، كذلك التكامل بين المعلومات التي تجتمع من هذه المصادر بغيرها من المعلومات التي تجتمع عند الفرد
يقوم علم النفس بالتأكّد من التقلبات غير المنطيقة للعقل وتوضع تحت سيطرة الإرادة، يعتبر علم النفس أبو العلوم الذي لولاه كل العلوم والمعارف الأخرى لا تكون موجودة، في دراسة العقل لا توجد بيانات ولا حقائق